![]() THE OBAMA DECEPTION: ABOUT THE FILM. A guide for viewers of "The Obama Deception" which includes links and further research about what's happening in America. The Obama Deception is a hard-hitting film that completely destroys the myth that Barack Obama is working for the best interests of the American people. The Obama phenomenon is a hoax carefully crafted by the captains of the New World Order. He is being pushed as savior in an attempt to con the American people into accepting global slavery. We have reached a critical juncture in the New World Order’s plans. It’s not about Left or Right: it’s about a One World Government. The international banks plan to loot the people of the United States and turn them into slaves on a Global Plantation. Covered in this film: who Obama works for, what lies he has told, and his real agenda. If you want to know the facts and cut through all the hype, this is the film for you. Watch the Obama Deception and learn how:
0 Comments
![]() هذا الفلم الذي يجسد عراقة العاصمة بغداد الغالية على قلب كل العراقيين الشرفاء وكيف كان العمران والاماكن الترفيهية والفنادق العالمية تنتشر في بغداد ، وكيف كانت عاصمة الرشيد منار التعليم والعلم والحضارة والقيم الاخلاقية رغم ان حرب طاحنة كانت تدور على حدود العراق مع العدو الفارسي الغاشم ، وكان كل العراقيين يد واحدة في مواجهة هذا الاعتداء الغاشم على بلدنا وشعبنا من قبل ملالي الشيطنة في طهران ، وفي ختام هذا الفلم سوف تشاهدون وبعد حوالي الثلاثين عام من هذا الفلم كيف وصل الحال ببغداد والعراق عامة تحت اسم الديمقراطية والتحرير من الدكتاتورية وكيف تحول العراق الى اكبر بؤرة للفساد والدعارة وغسيل الاموال باسم الدين والدين براء منهم ، ولكن اقصر الطريق لمن سوف يقول ان الحرب طحنت العراقيين واني صدامي وبعثي ووهابي وكل الكلمات التي تنطقها حكومة المنطقة الخضراء وعملائها على الصفحات واليوتوب وصفحات التواصل الاجتماعي لكل من يكشف عوراتهم وخستهم في تدمير العراق وشعبه ، اقول لهم لو كان الدفاع عن العراق هو ارهاب فانا اتشرف ان اكون اول ارهابي يدافع عن العراق... وللبقية حديث ، تحياتي للجميع ![]() الفلم الكامل للرئيس الراحل صدام حسين وأبنه قصي في جبهات القاتل بعد اندلاع الحرب العراقية الايرانية لمدة لم تتجاوز العام والنصف فقط حينما تم تصوير هذا الفلم ويتضمن الفلم بعض الاغاني الحماسية التي كانت تذاع في ذلك الوقت وقد سميت هذه الحرب بقادسـية صدام ... وهذا الفلم تذكير للــحمة العراقيين فيما بينهم في مواجهة العدو الفارسي والمعركة التي دامت لثماني سنوات متواصلة أعطى العراقيين من الشمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب أنهاراً من الدماء الزكية فداء للعراق وشعبه ودفاعاً عن حرائر العراق وماجداتها ، هذا الفلم يؤكد ان العراقيين كانوا شعباً واحد تحت خيمة كبيرة اسمها العراق الواحد الموحد ، ولكن بعد الاحتلال الغاشم للعراق عام ٢٠٠٣ بزعامة امريكا وحلفائها الغربيين والعرب والعدو الاكبر للعراق ايران المجوسية تم تدمير العراق وتدمير قواته المسلحة الباسلة وقتل ضباطها الابطال او تهجيرهم او اخفائهم في سجون مرتزقة المحتل ، واصبح الجيش العراق الجديد عبارة عن مليشيات وكاولية تم دمجهم في الجيش والشرطة لكي يدمروا العراق اكثر واكثر ولكي تسيطر ايران وعصابتها في المنطقة الخضراء على العراق باكمله ولكن هيهات هذا الحلم يتحقق للمجوس واعوانهم وانشاء الله قادسية ثالثة تمحي هذه المرة عمائم ايران ومرتزقتها الى يوم الدين ويعود العراق لاصله شعب واحد وعراق يجمع الجميع ... في هذا الفلم تشاهدون الرئيس الراحل صدام حسين وهو يكرم أبطال الجيش العراقي الباسل عام ١٩٨٢ من أمثال الفريق الركن هشام صباح الفخري رحمه الله والعميد الركن سهيل أسماعيل حقي و المقدم الركن عبدالمحسن عبدالله حسن والعقيد الركن قوات خاصة فاروق محمد حمادي والعقيد الركن دريد مصطفى والعقيد موفق محمد طاهر والعقيد الركن زهير يونس علي والعقيد الركن رياض طه داوود ولو قارنا ولا يوجد وجه للمقارنة أصلاً هنا بين الجيش العراقي البطل أيام زمان وجيش المنفيست والمليشيات اليوم لنشاهد الفرق الشاسع وحتى بهيبة الرتبة التي كانت تحمل على الكتف والتي كانت فخر لمن يحملها واليوم اولاد الشوارع والمليشيات اللقيطة وخريجي السجون والوجوه العفنة تفصل على مزاجها الرتب العسكرية لانهم ابناء اعمام فلان او علان ويخرجون ويسلخون جلود العراقيين علناً .. وللبيقة حديث ![]() فلم نادر عن الرئيس الراحل صدام حسين من ١٩٧٩- ٢٠٠٣ صدام حسين تاريخ لا ينساه العراقيين على مر العصور هذا الفلم ليس تمجيدا أو تخليدا لشخص الرئيس الراحل صدام حسين وأنما تحكي قصة وتاريخ رجل حكم العراق لمدة خمسة وثلاثين عام بحلوها ومرها .. وهي حقبة من التاريخ العراقي لن ينساها كل العراقيين بمؤيديها ومعارضيها.. وهي أيضاً عبرة لحكام العراق الجدد لنقول لهم .. لو دامت لغيرك لما وصلت إليك ..والعبرة في النهاية .. مع تحياتي ![]() قولوا ماتقولوه عني طائفي صدامي وهابي قاعدة وكل الخزعبلات التي يطلقها عملاء الاحتلال في المنطقة الخضراء عن اي عراقي يحب العراق او يحاول باي طريق ان يدافع عنه او شعبه المغضوب عليه ، لقد عودتنا حكومة الأحتلال الامريكي الإيراني على طائفيتها وأجرامها بحق الشعب العراقي ، فيقومون بين الحين والآخر بأطلاق بعض القنابل الاعلامية مثل نحن اعظم بلد في الديمقراطية ولدينا حرية الاعلام ومن الطرهات التي صمت آذاننا من يوم الاحتلال الغاشم عام ٢٠٠٣ ، ويثبت ما كنت اكتبه من قبل عن امريكا والغرب الملعون ، فالغرب لايهمه سوى مصالحه وليس لديهم صديق او عدو دائم ولكن لو ارادوا تدمير بلد او شعب يفعلون مابوسعهم من اكاذيب وتسليط الاعلام الاصفر وشراء ذمم الاعلاميين والسياسين ، فطوال اعوام الاحتلال الغاشم ومنذ تعين الحكومات العميلة المتعاقبة من الاحتلال في العراق تم قتل وتهجير وسجن ملايين العراقيين ولكن الغرب يغض النظر عن عملائه لان مصلحتهم تسير كما يريدون عبر عملائهم الذين باعوا العراق وشعبه قبل وصولهم لكرسي الحكم الملعون في العراق ، وهذا الفلم القصير يوضح العملاء من اعوان إيران كيف يديرون سياستهم في العراق الجريح Latif Yahia Talking about The Devil's Double 2010.
![]() الخيانة هي هذه الكلمة اللعينة التي اوصلت العراق وشعبه الى ما وصل إليه الحال اليوم ، في هذا الفلم القصير حاولت أظهار بعض الحقائق عن مامر به العراق منذ كان الرئيس الراحل صدام حسين والى سقوط بغداد على يد المحتل الأمريكي الإيراني عام ٢٠٠٣ وكيف باع العراق ممن يسمون اليوم بالسياسيين في العراق وكيف كان قادة الأكراد يتاجرون في قضيتهم من اجل مصالحهم الشخصية ، جلال الطالباني ومسعود البارزاني ونيجرفان البارزاني صدعوا روؤسنا بالانفال وحلبجة والمقابر الجماعية وهم كانوا جزء من هذه العملية واليوم يقودون العراق الى الهاوية وأيضاً من أجل المصالح الشخصية الضيقة فالعيب ليس فيهم العيب بمن يصدق هؤلاء ويصفق ويزمر لهم ليل نهار والألعن من كل هذا يذهبون لأنتخاب هؤلاء الحثالات ليقودوا العراق... أصحى ياعراقي ![]() لقد قامت إمريكا وبالتعاون السري والعلني مع طاعون المنطقة العربية إيران بأحتلال افغانستان والعراق وبدأت بالتعاون مع هذه الدولة التي تدعي الاسلام بقتل وتهجير ملايين من شعبنا العراقي وبدأت بدعم مليشات تم تدريبها في عاصمة الدجل والخبث طهران من امثال قوات بدر ومليشيات مقتدى الصدر من جيش المهدي وقوات حزب الله العراقي وحتى القاعدة وغيرها من مليشيات القتل والدمار، والغرض هو تدمير البلدان العربية والآمنة ونشر الفتنة الطائفية بين أبناء الشعب الواحد فقتلوا العلماء والاطباء وضباط الجيش العراقي الباسل الذي لقن العدو الفارسي الويلات في حرب القادسية الثانية ، وهجرت الشعب وقتلت وهتكت الأعراض ورزعت الفساد في كل ارجاء العراق واباحت كل ماهو محرم دينياً واخلاقياً وتم تمير الشباب العراقي بالمخدرات الذي لم يعرفه شباب العراق على مدى العصور والازمنة ، واليوم بدأت هذه الدولة السرطانية تنشر سمومها وحقدها عبر قنوات طائفية تجاوز الخمسين قناة تلفازية وقامت بدعم القتلة في المنطقة الخضراء من ازلامها التي كانت تدربهم وتزع الحقد في انفسهم على مدى عقود من الزمن ، وقامت باستغلال الفقراء والجهلة للدفاع عنها وعن سمومها التي تبذها حول العالم تحت غطاء المظلومية وحب آل البيت وآل البيت براء من هؤلاء القردة المجوس ، وبدأت بتمويل كل جاهل يريد تدمير بلاده وجعله قائد عبر اعلام مظلل واموال تدفع لهم واسلحة دون رقيب ان كان دولياً او شعبياً ، وبأختصار نقول لكم يادول العرب والمسلمين وخاصة الخليجية منها الطوفان قادم لكم لامحال اذا لم تتصدوا لهذا الطاعون الذي أسمه ايران وقد اعذر من انذر ![]() أغلبنا عارض نظام الرئيس الراحل صدام حسين وولديه في العلن ام الســـر وقد تعذبت شخصياً على يد عدي صدام ولعدة مرات وأيضاً كثير من الشعب العراقي عانا ماعانيته ولكن بدرجات متفاوتة وفضحت تلك العائلة بمقالاتي وكتبي ولكن عمري لم أخن بلدي العراق او بعت نفسي للغريب او من يريد تدمير العــراق كما فعل أشباه الرجال من الذين كانوا يسمون بالمعارضة العراقية آنذاك فقد باعوا العراق وشعبه وهم في الخارج وقبضت الثمن قبل دخولهم مع الاحتلال الامريكي الايراني عام ٢٠٠٣ قولوا عني صدامي او بعثي فهذه الكلمات أصبحت عفنة مثل من أطلقها للعلن .. ولكن هل كانت معارضتنا للنظام السابق في محلها ؟؟؟ وهذا ليس للدفاع عن النظام السابق وإنما هل مات فعلاً عدي صدام أقولها وبأعلى صوتي لا والف لا فلقد خلف عدي صدام كثير من مشتقاته بالقتل والاغتصاب والسجن والتعذيب والقسوة فمن يحكم العراق اليوم من أشباه الرجال وعملاء الاحتلال هم اخس وألعن من ذلك العدي الذي أذاقنا المر ولكن مره كان معروف وعلني ولكن مشتقات عدي بعد الاحتلال فكل شيء سري ومخفي يتسترون بعبائة الدين او الحسينية او الجامع وان لم يتستر بهذه العبائة يخرج لنا ببدلته الافرجية التي لايعرف كيف يرتديها مع ربطة العنق التي لاتتناسق مع اي شيء من تلك البدلة ويقلدون عدي صدام بكل شيء بسياراته الفارهة وقسوته وفجوره وكل شيء دنيء بهذه الدنيا فهل مات عدي صدام الأجابة لكم ؟؟ |
Archives
April 2017
|