سألني واحد كلي سني لو شيعي ؟ كتله عراقي بصوت عالي.. كلي زين عربي لو كردي ؟ كتله من الفاو لزاخوا بلادي كلي من عنوانك اعرفك ؟ جاوبتة انباري وكوتاوي صح بغدادي بس بالحلة وسامرا واصلي مصلاوي ... كلي لعد من اولادك اشخصك ؟ كتله ولدي عموري وحسين وابو بكر وعلاوي ... كلي وين تصلي وهية اتبين؟ كتلة اصلي بالخلاني واتوضئ بماي الكوفة ومن النعمان اسمع اذاني ... واول ركعة بموسى الكاظم وثاني ركعة بالكيلاني واختمها بكنيسة الكراده ويه اخواني و اعزائي .. كلي ليش منو انته ؟ كتله أني عراقي والغيرة تمشي بشرياني ... الله يلعن كل من فتت وشتت وفرق وقتل هذا الشعب تحية الى كل اهلي في العراق ومن يحب العراق وشعبه أخرج هذه المرة لاتكلم معكم كما طلبتم مني ان اتكلم باللغة العربية وها انا ألبي طلبكم الغالي على قلبي وأوجه رسالتي هذه بصفتي مواطن عراقي ولست سياسياً ولا أتشرف ان اكون سياسياً لانها أقذر واوسخ عمل يعمله اي شخص ، هذه المهنة العفنة الذي تكون ملائمة للمنافقين والمنتفيعن من دم الأبرياء وتأجيج الطائفية وقتل الشعوب ولهذا اتحدث معكم كمواطن عراقي يحب وطنه وشعبه ، واعتذر لو خرجت مني بعض الكلمات التي لاتليق ولكن اقسم بالله من حرقة مافي قلبي على بلدي وشعبي الذي اشاهده كل يوم يتم تدميره وقتله وسرقته والمنتفعين والسراق والمتاجرين بالدين والطائفة والقومية يسرحون ويمرحون حول العالم باموال هذا الشعب المسكين صاحب الغيرة والشهامة ، فكما قلت يارب وادعوا الله هذه المرة سوف لا تتوقف هذه الثورة الشعبية ضد طغاة المحتل الامريكي الإيراني ولكم مني فائق الاحترام
26 Comments
الرجاء عدم تشغيل هذا الفلم للقلوب الضعيفة +18 هذه هي ديمقراطية أمريكا التي وعدت به الشعب العراقي وهذه المليشيات التي وصلتنا من مرض المنطقة إيران التي تعاونت علناً مع المحتل الأمريكي في تدمير العراق وشعبه ومنذ عام ٢٠٠٣ قامت هذه المليشيات بقتل اكثر من مليون عراقي وتهجير اكثر من خمسة ملايين في العراق وخارجه وتم تدمير كل شيء في العراق من بناء وعلوم وحضارة وتمت سرقة ثرواته وكل شيء تحرك على ارض الرافديين ، أين ابناء الشعب العراقي الغيارا اين رجالات العراق فالعرض اغتصب والارض قد حرقت والكذب والدجل انتشر في عموم العراق هل اصبح العراق خالي من الرجال؟؟ ملاحــظـــة : هـذا الفيديو تم مســحه من اليوتوب الخاص بي بعد اعتراض ملالـي ايران وعصابــة المنطقة الخضراء لقد قامت إمريكا وبالتعاون السري والعلني مع طاعون المنطقة العربية إيران بأحتلال افغانستان والعراق وبدأت بالتعاون مع هذه الدولة التي تدعي الاسلام بقتل وتهجير ملايين من شعبنا العراقي وبدأت بدعم مليشات تم تدريبها في عاصمة الدجل والخبث طهران من امثال قوات بدر ومليشيات مقتدى الصدر من جيش المهدي وقوات حزب الله العراقي وحتى القاعدة وغيرها من مليشيات القتل والدمار، والغرض هو تدمير البلدان العربية والآمنة ونشر الفتنة الطائفية بين أبناء الشعب الواحد فقتـلوا العلماء والاطباء وضباط الجيش العراقي الباسل الذي لقن العدو الفارسي الويلات في حرب القادسية الثانية ، وهجرت الشعب وقتلت وهتكت الأعراض ورزعت الفساد في كل ارجاء العراق واباحت كل ماهو محرم دينياً واخلاقياً وتم تدمـير الشباب العراقي بالمخدرات الذي لم يعرفه شباب العراق على مدى العصور والازمنة ، واليوم بدأت هذه الدولة السرطانية تنشر سمومها وحقدها عبر قنوات طائفية تجاوز الخمسين قناة تلفازية وقامت بدعم القتلة في المنطقة الخضراء من ازلامها التي كانت تدربهم وتزرع الحقد في انفسهم على مدى عقود من الزمن ، وقامت باستغلال الفقراء والجهلة للدفاع عنها وعن سمومها التي تبـثها حول العالم تحت غطاء المظلومية وحب آل البيت وآل البيت براء من هؤلاء القردة المجوس ، وبدأت بتمويل كل جاهل يريد تدمير بلاده وجعله قائد عبر اعلام مظـلل واموال تدفع لهم واسلحة دون رقيب ان كان دولياً او شعبياً ، وبأختصار نقول لكم يادول العرب والمسلمين وخاصة الخليجية منها الطوفان قادم لكم لامحال اذا لم تتصدوا لهذا الطاعون الذي أسمه ايران وقد اعذر من انذر قولوا ماتقولوه عني طائفي صدامي وهابي قاعدة وكل الخزعبلات التي يطلقها عملاء الاحتلال في المنطقة الخضراء عن اي عراقي يحب العراق او يحاول باي طريق ان يدافع عنه او شعبه المغضوب عليه ، لقد عودتنا حكومة الأحتلال الامريكي الإيراني على طائفيتها وأجرامها بحق الشعب العراقي ، فيقومون بين الحين والآخر بأطلاق بعض القنابل الاعلامية مثل نحن اعظم بلد في الديمقراطية ولدينا حرية الاعلام ومن الطرهات التي صمت آذاننا من يوم الاحتلال الغاشم عام ٢٠٠٣ ، ويثبت ما كنت اكتبه من قبل عن امريكا والغرب الملعون ، فالغرب لايهمه سوى مصالحه وليس لديهم صديق او عدو دائم ولكن لو ارادوا تدمير بلد او شعب يفعلون مابوسعهم من اكاذيب وتسليط الاعلام الاصفر وشراء ذمم الاعلاميين والسياسين ، فطوال اعوام الاحتلال الغاشم ومنذ تعين الحكومات العميلة المتعاقبة من الاحتلال في العراق تم قتل وتهجير وسجن ملايين العراقيين ولكن الغرب يغض النظر عن عملائه لان مصلحتهم تسير كما يريدون عبر عملائهم الذين باعوا العراق وشعبه قبل وصولهم لكرسي الحكم الملعون في العراق ، وهذا الفلم القصير يوضح العملاء من اعوان إيران كيف يديرون سياستهم في العراق الجريح يحاول اتباع عصابات ايران اغلاق قناتي هذه بشتى الطرق ولكن لو حصل هذا ارجوا منكم زيارة صفحتي الخاصة التي احمل عليها كل هذه الافلام لكي يعلموا اعوان المجوس الذين كل واحد منهم لديه اكثر من خمسين حساب على جميع الصفحات التواصل الاجتماعي واليوتوب لقد ثار الشعب العراقي على الطغاة في المنطقة الخضراء عملاء الاحتلال الامريكي الايراني الذين دمروا العراق وشعبه منذ احتلال العراق عام ٢٠٠٣ ، وقام نوري المالكي وعصابته بتطويق بغـداد وما حولها ومنع دخولها الا من يحمل هوية تولد بغداد بل منع من دخول اي منطقة اذا لم تكن له تصاريح خاصـة او من ولادة تلك المناطق مثل الاعظـمية والعامرية والغزالية والسيدية والدورة وغيرها من مناطق بغداد ، اهديكم هذا الفلم القصير لكي لاتنسـوا هذه الاشكال العفنة التي دمرت العراق وشعبه من اجل مصالحهم الشخصية وتسيير اجندات الدول التي تمولهم وتمول احزابهم المشبوهة لتدمير العراق وشعـبه والكل يتكلم بأسم هذا الشعب … وللبقية حديث في هذا الفلم القصير اوضح لكم كم هم جبناء وساقطين مليشيات وعصابات نوري المالكي ومقتدى الصدر وحزب الله العراق وقوات بدر التي شكلت أفواج وفرق موت واغتيالات من اشباه الرجال سمتهم اليوم بالجيش والشرطة العراقية ، الجيش العراقي الباسل السابق والشرطة التي خدمت العراق وشعبه وكانت العين الساهرة للمواطن العراقي آنذاك رغم بعض الاخطاء هنا وهناك يبقى اشرف من المليشيات والعصابات التي تحكم العراق اليوم ... تلقيت عبر ايميلي الخاص من المحكمة الاتحادية في بغداد حكم بالاعدام بتهمة الارهاب ومساعدة وتمويل الارهابيين في العراق والتهجم على النظام الوطني في العراق وهنا اضع خطين تحت هذا العنوان النظام الوطني في العراق ، والشيء المضحك بهذا الكتاب يقولون لي بان اسلم نفسي لاقرب سفارة عراقية وهم سوف يسهلون وصولي لبغداد اذا اردت الاعتراض على هذا الحكم والا سوف يكتسب الحكم القطعي وسوف يقومون بالاتصال بالدولة التي اقيم فيها لتسليمي للحكومة العراقية ، والله معرفت مهزلة مثل محاكم العراق اليوم ، القضاء العراقي الذي كان يحترم حول العالم اليوم هو اداة بيد صعلوك صدق نفسه انه يحكم العراق ، اقول لنوري المالكي واشباه الرجال حوله والله سوف لاتفلتون من العراقيين وايران سوف لاتحميك يامجوسي يا أنجس ماخلقه الله ، اين جيشك الجرار حينما احتلت ايران بئر الفكة وتركيا تقصف شمال العراق كل اسبوع وحدود العراق مفتوحة لكل من هب ودب ولكن يومك قادم ... واقول لاهلي وشعبي العراقي اقسم بالله الذي لا رب من بعده لو توقفتم هذه المرة ولم تسحلوا عصابة المنطقة الخضراء سوف لا أسمي فيكم رجل واحد وسوف يتحول كل حبي للعراق الى كره اعمى ضد العراق وشعبه وهذا ليس تهديد بل رجاء أخوي لاني وآلاف امثالي تعبنا من الغربة نريد العودة لوطننا الحبيب ونعيش بين اهلنا وشعبنا ... لان هذه فرصتكم الاخيرة لقد اغتصب الرجال قبل النساء وقتل شعب العراق وتم تجويعه وتعذيبه وتهجيره وسرقته ولم اشاهد شيء تغير سوى بعض من يسمون انفسهم يهتفون ضد المالكي وبعدها يختفون بعد شراء ذممهم من المالكي وعصابته هل ذهبت النخوة العراقية هل اصبح العراقي لايملك الغيرة ، كم سوف يقتل منكم خمسة عشرة آلاف رجل ولكن سوف يتحرر العراق من ايران الى الأبــد وترجعون العراق الواحد الموحد الى اصله الطيب ... سوف أشاهد من هم رجالات العراق عصابة المنطقة الخضراء عملاء المحتل الامريكي الايراني التي دمرت العراق وشعبه وزرعت الجهل والفقر والفساد في عموم العراق وهم يتمتعون بثروات العراق وعوائلهم كلها خارج العراق شاهدوا بعض النماذج في هذا الفلم من امثال اياد علاوي وحيدر الملا وبهاء الاعرجي وعزت الشابندر وعلي شلاه وغيرهم من أشباه الرجال الذين دمروا العراق واهله .... والآن يخرج علينا واثق البطاط زعيم عصـابـة مايسمى بحزب الله العراق ويهدد بقتل آلاف العراقيين وهذه هي حكومة المالكي وغيره حينما تعارضهم يحركون احدى العصابات لتتجه الانظار لها وتترك حكومة الدعارة والفساد كل يوم وانا اتابع اخبار العراق والمنطقة العربية عمومـاً أتوقف عند نقطة مهمة وهي لماذا هذا السكوت من قادة الدول العربية ومن يدعون الاسلام على افعال إيران ومدها الصفوي في منطقنا والعالم بأسره ، فوصلت الى قناعة كاملة بان من يسمون أنفسهم بزعماء المنطقة العربية هم دمى يحركها الغرب وعلى رأسهم امريكا ولهذا نشاهد إيران تسرح وتمرح بمناطقنا ودولنا وعلى رأسهم العراق بلدي الذي تحول الى اكبر بؤرة للفساد والدعارة والكفر والحقد ، أين اهل العراق النشمى اين غيرتهم اين شيمتهم الله أعلم لكي يجيبني على هذه الأسئلة ، لقد صدق بعض السذج بان ايران هي بلد مقاوم لامريكا ولايعرفون ان ايران هي التي دعمت احتلال افغانستان والعراق وباعتراف ملالي طهران ، واليوم هي التي تسيطر على المنطقة والخليج العربي بأكمله وتحكمها بمضيق هرمز وكل شيء يخص بلداننا والشعوب نائمة وحائرة بالدخول على الفيس بوك والتويتر ومشاهدة الأفلام على قناة روتانا ، وايران تنتشر حول العالم بسرعة السرطان في الجسم دون علاج جذري لهذا السرطان ، شاهدوا هذا الفلم وشاهدوا كيف ايران غسلت عقول المتخلفين عبر سماسرتهم والذين يتمسحون بالدين ، واقسم بالله لدي اصداقاء من الشيعة يتصلون بي يقولون انهم براء من كل هذه الاقوال وهؤلاء الشراذم ولكنهم يقولون بكل صراحة ان هؤلاء لديهم مليشيات واموال لايستطيعون مقاومتهم او نفي مايقولوه لانهم لايملكون قنوات تلفاز خاصة مثلهم او صحف او اي شيء غير النت ، فهل سوف يصحى المسلمون حول العالم للتصدي لهذه الشرذمة التي انتشرت حول العالم وشوهت صورة الدين الاسلامي ، وأنا قررت أن أنتج فلم عن هؤلاء الدجالين عبر شركتي الخاصة بأنتاج الأفلام وقد عملت أتصالاتي الخاصة ووجدت تعاون من تلفاز غربي للتعاون مع شركتي لاني لا اريد الاتصال بقنوات العرب المدعومة من حكامها ولاتمثل غير سياسات حكامها وأنشاء الله سوف يكون هذا العمل أول عمل عالمي يخرج لفضح هذه الشرذمة التي تمسحت بالمظلومية طوال هذه العقود من الزمن لمصالح شخصية مخابراتية وأستغلال الدول الغربية تحت شعار حرية الديانات ... ولدي من الوثائق والأسماء مايكفي لأخراج هذا الفلم بطريقة مميزة لكي يصى الغرب للخطر الذي يمتد لهم ويعشعش في دولهم حيث هؤلاء الدجالين يتقاضون مبالغ خياليـة مقابل شعوذتهم وعلى سبيل المثل حيدر العطار يتقاضى خمسة آلاف يورو في الليلة وباسم الكربلائي يتقاضى عشرة آلاف دولار لساعتين فقط عن نباحه وعويله وهؤلاء مثل بسيط ... الجواب متروك لكم رئيس وزراء العراق المنتخب الديمقراطي الفيدرالي يؤمن بالتعددية ، وحزب اللغوة عفواً حزب الدعوة الذي تربى في احضان ايران هل تتوقعون سوف يخدم شعب العراق الذي اذاق العدوا الفارسي لمدة ثماني سنوات المر والعلقم الذي كان جند جيشنا البطل يغذيهم يومياً ،حقد الفرس المجوس على العراق سوف لاينسوه ولهذا شاركوا مع امريكا ولحد يومنا هذا في تدمير العراق وشعبه وقتلوا ضباط الجيش الباسل وسجنوهم وهجروهم ، وبنوا جيش مليشياوي تابع لميشيات ايرانية مثل قوات بدر وجيش المهدي وحزب الله العراق وغيرهم من كلاب ايران |
Archives
April 2017
|