قبل سقوط بغداد على يد الأمريكان والايرانيين ومرتزقتهم في خارج وداخل العراق كانت المعارضة العراقية في الخارج تشتكي من أفعال عدي صدام حسين وكيف لايصون الحرمة العراقية ولكن بعد الغزو أصبح لدينا عدي الحكيم وعدي البرزاني وعدي الصدر وعدي الطالباني وكل العديات المشتقة من أبناء من يسمون أنفسهم بالمسؤليين العراقيين الجدد فعدي صدام مات وخرجت الفضائح بعده ولكن العديات الجدد خيستهم فاحت وهم في الحكم ويواصلون في التفنن في أستهتارهم ومروقهم باسم الدين تارة وباسم الوطنية تارة أخرى ولكم القرار
0 Comments
|
Archives
April 2017
|