تنويــه: لقد تم حذف هذا الفيديو من قبل اليوتوب من صفحتي الخاصة هناك بعـد اعتراض بيوت الدعارة والشذوذ في المنطقة الخضراء وقناة القيحاء الشـاذة بطاقمها بأدارة محمد الطائي معذب السجناء والمحـقق الان في حكومة المالكي.. بعد ان وصل عدد مشاهدين قناتي الى اكثر من ١٤ مليون مشاهد فلا تتقاجئوا لو تم حذف قناتي على اليوتوب لانها داعمة لعملاء امريكا وايران في العراق .. فاي فلم سوف لاتجدوه على اليوتوب في صفحتي الخاصة فستجدوها هنا لان لايستطيع احد ان يمسحها لانها صفحي الخاصة ، مع تحياتي في البداية احب ان اعتذر عن عرض هذا الفلم ولكن لم اتخيل في يوم من الايام ان يتحول وطني العراق هذا البلد المعروف بشرفه وعزة النفس والكرامة ان يتحول الى اكبر بؤرة للفساد والدعارة تارة باسم الدين وتارة اخرى تحت مظلة من يسمون انفسهم بالسياسيين الجدد في العراق الذين وصلوا مع المحتل الامريكي الايراني عام ٢٠٠٣ بعد الاحتلال الغاشم لهذا البلد ، وصلوا هؤلاء الشواذ من اشباه الرجال من دول اللجوء والمساعدات والتسول على ابواب السفارات العربية والغربية باسم المعارضة العراقية للنظام السابق... وقد عرفت منهم الكثير منذ خروجي من العراق قبل عقدين من الزمن واغلبهم كان يتسكع على ابواب السفارات العربية والغربية ويدعي ان لديه جماهير تنتظره في العراق بعد سقوط النظام ومنهم احمد الجلبي الذي سرق ونهب البنوك في الاردن ونصب على بعض البنوك السويسرية والنمساوية هو وشقيقه ومطلوب من الشرطة الدولية الانتربول ، اما الباقيين ففضائحهم كانت معروفة في لندن وغيرها .. فكلنا دون استثناء شاركنا في تدمير العراق فكل شخص بطريقته اما بدعم طائفته الدينية او القومية او لمصالح شخصية او لطلب اللجوء خارج العراق او لكسب المال وغيرها من المنافع التي كنا نتخيلها فيجب الاعتراف بأخطائنا ليغـفر لنا الله اذا كنا فعلاً مؤمنيين ومن بعده الوطن العراق الذي دمرناه بايدينا ويكفينا مزايدات وكل شخص منا يريد اثبات انه الصح والباقي على خطأ وان نترك جنون العظمة الذي يتمتع بها اغلب شعبنا دون استثناء .. لقد اصبح العراق والعراقيين منبوذين من كل دول العالم واصبح العراق افسد دولة في العالم مالياً واخلاقياً ودينياً فماذا بقى لنا ان نفتخر به .. ياعراق اعتذر لك وارجوا ان تغـفر لي انا أحد أبنائك اطلب السماح ولو أني لا أستحقه لاني بعتك بثمن بخس لاني تركتك كاي جبان هرب من ارض المعركة ، وانا اولكم اعترف بغلطي هل يوجد في العراق رجال يعترفون معي انهم باعوا العراق انتظر منهم الجواب ان كانوا يتمتعون بشيء من الرجولة التي اصبحت في ايامنا السوداء هذه عملة نادرة .. على العموم احببت ان اوصل لكم مايجري في عراق الديمقراطية الجديدة تحت اسماء وعناوين كثيرة ، وللبقية حديث
3 Comments
"A tiger doesn't lose sleep over the opinion of SHEEP." Latif Yahia, Author of The Devil's Double book and the Movie talks back. In this video I answer the most popular questions that I have received through my website, emails and social media. There are many perceptions of me, that I have made millions from my books and the movie, not true. That since I fled Iraq my life has been safe, not true, either.. That the government of the country where I reside have provided me with protection and security, that's not true either, I have my own private security. In my twenty one years in the West, I have not found democracy nor a country to call home and grant me citizenship, and so I am still stateless. The reason? I could not and would not sell my soul, One man forced me to become something I wasn't and ruled my life, when I broke free of him I vowed never to be forced to do anything against my will again, be it by a single person or a country. Since I wrote my first book in 1992, originally in Arabic and then translated to German. I have been trying to remove and stop certain publishers, especially American publishers namely Arcade publishing ( a bankrupt part of Time Warner) and now Skyhorse Publishing who bought the bankrupt Arcade publishing, from selling books that they attribute to me but that I have never given consent or authorisation to be published. THE OBAMA DECEPTION: ABOUT THE FILM. A guide for viewers of "The Obama Deception" which includes links and further research about what's happening in America. The Obama Deception is a hard-hitting film that completely destroys the myth that Barack Obama is working for the best interests of the American people. The Obama phenomenon is a hoax carefully crafted by the captains of the New World Order. He is being pushed as savior in an attempt to con the American people into accepting global slavery. We have reached a critical juncture in the New World Order’s plans. It’s not about Left or Right: it’s about a One World Government. The international banks plan to loot the people of the United States and turn them into slaves on a Global Plantation. Covered in this film: who Obama works for, what lies he has told, and his real agenda. If you want to know the facts and cut through all the hype, this is the film for you. Watch the Obama Deception and learn how:
هذا الفلم الذي يجسد عراقة العاصمة بغداد الغالية على قلب كل العراقيين الشرفاء وكيف كان العمران والاماكن الترفيهية والفنادق العالمية تنتشر في بغداد ، وكيف كانت عاصمة الرشيد منار التعليم والعلم والحضارة والقيم الاخلاقية رغم ان حرب طاحنة كانت تدور على حدود العراق مع العدو الفارسي الغاشم ، وكان كل العراقيين يد واحدة في مواجهة هذا الاعتداء الغاشم على بلدنا وشعبنا من قبل ملالي الشيطنة في طهران ، وفي ختام هذا الفلم سوف تشاهدون وبعد حوالي الثلاثين عام من هذا الفلم كيف وصل الحال ببغداد والعراق عامة تحت اسم الديمقراطية والتحرير من الدكتاتورية وكيف تحول العراق الى اكبر بؤرة للفساد والدعارة وغسيل الاموال باسم الدين والدين براء منهم ، ولكن اقصر الطريق لمن سوف يقول ان الحرب طحنت العراقيين واني صدامي وبعثي ووهابي وكل الكلمات التي تنطقها حكومة المنطقة الخضراء وعملائها على الصفحات واليوتوب وصفحات التواصل الاجتماعي لكل من يكشف عوراتهم وخستهم في تدمير العراق وشعبه ، اقول لهم لو كان الدفاع عن العراق هو ارهاب فانا اتشرف ان اكون اول ارهابي يدافع عن العراق... وللبقية حديث ، تحياتي للجميع |
Archives
April 2017
|