A warning to Western governments. The new Iraqi government ( the real terrorists in Iraq ) هذا الفلم تذكير لما قامت به المليشيات المدعومة من قبل الأحتلال الأمريكي الأيراني في العراق فقد قامت هذه المليشيات بتصفية وأبادة مئآت الآلاف من العراقيين في الداخل والآن أغلبها متواجد في الغرب مثل السويد والمانيا وأيرلندا وبريطانيا والنرويج وهوندا والنمسا وقبرص وأستراليا وغيرها من الدول التي دعمت الاحتلا ل الامريكي للعراق .. وهذه رسالة الى كل الدول الغربية التي آوت هؤلاء القتلة ومنحتهم حق اللجوء السياسي أو الأنساني وأيضاً أغلب هؤلاء القتلة يحملون جوازات سفر غربية ويسافرون بكل راحة وهدوء الى العراق وهناك يقتلون وينهبون ويغتصبون وبعدها يعودون الى تلك الدول للتمتع بالاموال التي سرقوها من خلال عملياتهم الاجرامية في العراق من خلال الخطف وأبتزاز الناس في السجون والقتل وغيرها من الأفعال التي يندى له جبين البشرية في العالم.. ولهذا نرسل هذه الرسالة الهامة والملحة الى كل الحكومات الغربية التي تتستر على هؤلاء القتلة نقول لهم من قتل أبناء جلدته لاتتصورون أن القتلة سوف لاينقلبون على أبناء جلدتكم فهؤلاء القتلة خلايا نائمة في بلدانكم سوف تعانون منها كما عانينا منها في العراق وقد أعذر من أنذر
0 Comments
قبل سقوط بغداد على يد الأمريكان والايرانيين ومرتزقتهم في خارج وداخل العراق كانت المعارضة العراقية في الخارج تشتكي من أفعال عدي صدام حسين وكيف لايصون الحرمة العراقية ولكن بعد الغزو أصبح لدينا عدي الحكيم وعدي البرزاني وعدي الصدر وعدي الطالباني وكل العديات المشتقة من أبناء من يسمون أنفسهم بالمسؤليين العراقيين الجدد فعدي صدام مات وخرجت الفضائح بعده ولكن العديات الجدد خيستهم فاحت وهم في الحكم ويواصلون في التفنن في أستهتارهم ومروقهم باسم الدين تارة وباسم الوطنية تارة أخرى ولكم القرار Latif Yahia interviewed on BBC HARDtalk The first part of what I consider to be the best interview that I have ever given in the past 19 years. I consider Stephen Sackur from BBC's HARDtalk to be one of the toughest interviewers ( hence the name of the show ). A challenge and a pleasure in equal amounts. 1/December/2009 فلم نادر الحرب العراقية الإيرانية منذ عام ١٩٨٠ الى ١٩٨٨ كانت هي بداية التحرك الفارسي المجوسي في المنطقة العربية والخليج العربي ولكن الخونة من حكام العرب هم من باعوا العراق وشعبه من أجل كراسيهم العفنة .. فقط ضحى العراق بالاخضر واليابس من أجل الدفاع عن البوابة الشرقية للوطن العربي كما كان يسميها الرئيس الراحل صدام حسين وقد دفع العراق أنهار من الدماء الزكية من خيرة شباب العراق من أجل هذه الحرب التي سميت في حينها بقادسية صدام تيمناً بالقادسية الأولى التي أنتصر بها العرب على الفرس وكسروا عرش كسرى بقيادة البطل سعد ابن ابي وقاص .. فحاول الرئيس الراحل صدام حسين أيقاف المد الشيعي المتطرف ووقف العادات والطرق التخلفية من المد الى العراق ودول المنطقة بأسرها وكان الرئيس الراحل مصيب بهذا الحدس .. فبعد أحتلال العراق عام ٢٠٠٣ تبين للعالم كله وللدول العربية أن إيران دولة متخلفة عقلياً ودينياً فقد سمموا عقول أبناء العراق بتخاريفهم ودجلهم ومتاجرتهم بالدين والالعن من كل هذا وذاك هو زرع الطائفية بين أبناء الشعب العراقي الواحد وبدأت تصفية الحسابات وجرت وتجري انهار الدماء العراقية الزكية من كل الطوائف والمذاهب والقوميات ، ولم اقل كل شيعة العراق يتبعون ايران حاشا لله فشيعة العرب في العراق هم من أبطال العراق الذين دافعوا ويدافعون عن العراق الى يومنا هذا ولكن الذين باعوا العراق وتبعوا ايران ومجوسيتها هم من زرع الرعب والقتل في العراق عبر المليشيات والشرطة والجيش الذي يقتل ويذبح على الهوية الى يومنا هذا فقتلوا خيرة علمائنا وخيرة قادة القوات المسلحة العراقية البطلة والطيارين والاطباء والمهندسين وغيرهم من العقول العراقية التي لا تعوض .. وزرعوا التخلف والشعوذة والشذوذ والفساد بكل انواعه ان كان خلقياً او مدنياً فيا عرب ودول المجاورة للعراق لا تفرحوا فالعجم قادمون لكم وسوف يجعلوكم كالعراق غارق بالتخلف والأنحطاط الخلقي .. في هذا الفلم القصير تشاهدون الرئيس الراحل صدام حسين وهو يكرم أبطال الجيش العراقي الباسل عام ١٩٨٢ من أمثال الفريق الركن هشام صباح الفخري رحمه الله والعميد الركن سهيل أسماعيل حقي و المقدم الركن عبدالمحسن عبدالله حسن والعقيد الركن قوات خاصة فاروق محمد حمادي والعقيد الركن دريد مصطفى والعقيد موفق محمد طاهر والعقيد الركن زهير يونس علي والعقيد الركن رياض طه داوود ولو قارنا ولا يوجد وجه للمقارنة أصلاً بين الجيش العراقي البطل أيام زمان وجيش المنفيست اليوم لنشاهد الفرق الشاسع وحتى بهيبة الرتبة التي كانت تحمل على الكتف والتي كانت فخر لمن يحملها واليوم اولاد الشوارع والمليشيات اللقيطة وخريجي السجون والوجوه العفنة تفصل على مزاجها الرتب العسكرية لانهم ابناء اعمام فلان او علان ويخرجون ويسلخون جلود العراقيين علناً .. وللبيقة حديث منذ أيام الأحتلال تكالبت الحكومات العميلة المتعاقبة على حكم بلد يعتبر من أغنى دول المنطقة ومنذ أحتلال العراق عام ٢٠٠٣ بقوات الأحتلال الأمريكي والإيراني خرجت علينا بعض الأشكال العجيبة والغريبة من نصابين وبياعي الخيار والطماطة مع احترامي لجميع المهن والحرامية في لندن وواشنطن وبياع السبح في سوريا ليتحكموا بمصير شعب كان يتفاخر به العالم بعلمه وحضارته وتاريخه المجيد ، فاليوم وصل العراق الى مادون مينمار والصومال في التخلف والفساد والأرامل والمشردين واللاجئيين حول العالم وتتفاخر حكومات المحتل المتعاقبة بانها بنت العراق وعمرته وكل سرقة وفساد وقتل يقولون النظام السابق ، فصدام حسين ذهب وذهب حكمه اريد ان أسأل هؤلاء كشخص عراقي مشرد منذ عام ١٩٩١ ماذا فعلتم للعراقي البسيط غير القتل والتخلف والسجن والتعذيب والدعارة باسم الدين والعمائم الشيطانية واللطم على مدار الساعة والســنة وحولتم العراق الى سواد في سواد ومهدم عبارة عن خرابة تسكنها عصابات ومليشيات تسير المتخلفين والمتملقين على هواها فلماذا كنتم تتهمون النظام السابق بالديكتاتورية وانه يقوم بتعين عشيرته واهله من حوله ، فماذا تفعلون انتم اليوم السؤال معلق في السماء الى حين الأجابة عليه التسجيل النادر والكامل لقاعة الخلد بحضور الرئيس الراحل صدام حسين ١٩٧٩ وزير التعليم العالي غانم عبد الجليل أعدم في عام ١٩٧٩ وزير التخطيط عدنان الحمداني أعدم في عام ١٩٧٩ وزير الصناعة محمد عايش :من الدليم / الأنبار في أعقاب انقلاب ١٩٦٨ عين رئيسا لاتحاد نقابة العمال ثم عين وزيرا للصناعة وزير الصحة رياض ابراهيم أعدم في عام ١٩٨٢ أمين سر مجلس قيادة الثورة محي عبد الحسين مشهدي الشمري أعدم في عام ١٩٧٩ طارق حمد العبدالله - حسب البيان الحكومي مات منتحراً عام ١٩٨٦ لكونه يعاني من مرض الكآبة ناظم كزار مدير الأمن العام أعدم عام ١٩٧٣ مدير الأمن العام فاضل البراك أعدم في عام ١٩٩٣ محمد فاضل عضو قيادة قطرية ومدير مكتب العلاقات العامة "المخابرات "أعدم مع ناظم كزار عام منيف الرزاز من مواليد دمشق ، خريج كلية طب القاهرة، أنتمى لحزب البعث في الأربعينات وانتخب أمينا عاما للحزب خلفا لعفلق عام ١٩٦٥ فانتقل الى دمشق ثم عاد الى الأردن عام ١٩٦٧. في عام ١٩٧٧ عين أمينا عاما مساعدا للحزب عمر الهزاع, ضابط تكريتي شارك في انقلاب عام ١٩٦٣ شفيق الكمالي عضو القيادة القطرية والقومية وشاعر كلمات شعره كانت النشيد الوطني السابق وليد محمد صالح الجنابي عنه كتب حسن العلوي في كتابه " العراق دولة المنظمة السرية" "كان وليد الجنابي معلماً في أحد المدارس الأبتدائية حين استدعي في عام ١٩٦٨ عضواً في لجنة لدعم منظمة فتح الفلسطينية مرتبطة بنقابة المعلمين العراقيين التقنية هناك حيث كنت المسوول الأعلامي عن اللجنة أحمد العزاوي قتل في عام ١٩٧٥ بعد عدة محاولات فاشلة لاغتياله من قبل أجهزة الأمن جعفر محمد رضا الذهب مدير مصرف ومحافظ قتل في السجن جعفر العيد عضو قيادة قطرية احتياط وسفير في موريتانيا قتل مسموماً بالثاليوم مباشرة بعد اعلان الحرب العراقية- الأيرانية محسن الشعلان كان رئيساً للجمعيات الفلاحية ،أعدم . كان رفيقاً للرئيس في مكتب الفلاحين عند عودة الرئيس من القاهرة بعد انقلاب عام ١٩٦٣ محمد رضا الجيلاوي بعثي أعتقل في قصر النهاية ومورس التعذيب ضده أربعة سنوات متواصلة واطلق سراحه ناسياً أسمه يدور في الشوارع ، وذلك بسبب اتهامه لصدام وجهاً لوجه بأنه هرب من السجن المركزي باتفاق مدبر مع مدير الأمن العام رشيد محسن العميد الركن محمد رشدي الجنابي ساهم في ٨ شباط بعد اعلانها أعدم في شباط ١٩٧٠ عبد الخالق السامرائي ولد في مدينة سامراء عام ١٩٣٥. كان مسؤول الرئيس صدام الحزبي في الخمسينات .عضو القيادة القطرية لحزب البعث منذ عام ١٩٦٤ وعضو القيادة القومية للحزب منذ عام ١٩٦٥ . ساهم في ٨ شباط . أصبح عضواً في مجلس قيادة الثورة عام ١٩٦٩ فليح حسن الجاسم وزير للصناعة وعضو القيادة القطرية ، اعفي من مناصبه الحكومية والحزبية لرفضه التوقيع على أوامر الأعدام التي أمليت عليه كونه عضو للمحكمة الخاصة التي شكلت لمحاكمة الأشخاص المتهمين عقب أحداث خان النص عام ١٩٧٧ حيث اعتبر الأحكام مغالية في قسوتها اللواء قوات خاصة الركن عصمت صابر عمر, اللواء قوات خاصة بارق الحاج حنطة الفريق الركن كامل ساجت الجنابي مصير هولاء ورد في كتاب سعد البزاز فلم نادر: ليس من عمل فلم عن شخص يعني انه من أزلامه او من مؤيديه ولكن هذا الفلم يجسد مراحل معينة في حياة الرئيس الراحل صدام حسين من جوانب عدة منها كيف عاش وأدار الحكم وكيف حكم الشعب العراقي هذا الشعب الذي عرف على مدار التاريخ بأنه شعب متمرد لايستطيع احد السيطرة عليه بالكامل الا بالحديد والنار وإلا سوف تفلت الامور من يد من يحكم العراق .. أتفقنا او أختلفنا مع الرئيس صدام حسين ولكن لانختلف في شيء مهم وهو انه أوقف المد الإيراني من الشرق صحيح ان الحروب لها ثمن ولكن رغم ان إيران بحجمها ونفوسها اكبر من العراق بأربع مرات ولكن العراق والعراقيين كانوا يد بيد في الدفاع عن ارضهم وعرضهم ولم تكن هناك تفرقة طائفية او عرقية او قومية عدا بعض بعض المستفادين من الذين كانوا يسمون انفسهم بقادة المعارضة العراقية وهم أنفسهم من باع العراق وشعبه للاجنبي وقبض الثمن وهو في فنادقه الخمس نجوم في لندن وواشنطن وباريس وغيرها من الدول التي اتت بهؤلاء لحكم العراق عام ٢٠٠٣ .. صدام كان قاسياً ولكن وزع قسوته هذه بالعدل على الشعب العراقي اجمع دون تحيز لطائفة معينة او دين او عرق لقبوه بالديكتاتور والاعلام الغربي حسب علاقتي معه يستطيع قلب الحقائق رأساً على عقب بلمح البصر ويستطيع تحويل المجرم ابن الشوارع الى قائد معارض لبلده في عدة ايام ويجعلوه هو المنقذ للبلد الذي ينوي الغرب الاعتداء عليه وتدميره وسرقة خيراته .... كما فعلوا مع كل من يسمون بقادة العراق الجدد سخروا لهم الاموال والاعلام والسلاح وكل شيء لاجل تدمير العراق وشعبه وعقله .. ومن هذا المنطلق توصلت إيران وأمريكا على أتفاق واحد ومعلن هو تدمير الشرق الأوسط وجلب بعض المرتزقة الملثة أياديهم بدماء بلدانهم ويكون أفظل لو كانوا من الذين لديهم تاريخ جرامي ولكنه من الجبناء ويبيع نفسه لمن يدفع وتعينه حاكم لتلك البلدان التي سوف يغزوها بحجة أسلحة كيمياوية او المسخرة الاكبر التي يتبجح بها الغرب هي مسألة حقوق الانسان ويجب وضع علامة تعجب لهذه الكلمة .. حيث أن الغرب وأنا أعيش فيه منذ قرابة العشرون عام لايعرف كلمة حقوق الانسان في بلدانهم ولكن يستعملوها في سياستهم الخارجية ضد البلدان التي تقف في وجهها القبيح .. فإيران سوف تسيطر على دولنا بالتعاون مع امريكا وعملائها في المنطقة فلا تفرحوا ياشعوبنا بالمظاهرات التي تنادي بالتغير فهذه كلها مدروسة منذ زمن بعيد وسوف تترحمون على أيام الدكتاتوريين الذين حكموكم من قبل كما فعل العراقيين هذا الفلم ليس تمجيداً لشخص الرئيس الراحل صدام حسين بل هو حقبة من تاريخ العراق الذي مر ويمر به اليوم ، هذا الرئيس الذي حكم العراق منذ أستلام حزب البعث العربي الأشتراكي سدة الحكم عام ١٩٦٨ وعاش العراقيين هذه الحقبة من الزمن لحين أحتلال العراق على يد الأمريكان وبمساعدة إيرانية بحتة ومن معاونيهم من عملاء هذا الأحتلالين ، سؤال يطرح نفسه كان معارضين هذا النظام من الذين يتبجحون بمظلوميتهم على يد النظام السابق وتعهدوا لشعب العراق بحياة رغيدة لو وصلوا الى سدة الحكم ، ومنذ احتلال العراق عام ٢٠٠٣ لم يشهد تاريخ هذا البلد مانشهده اليوم من فساد مادي وأخلاقي وامراض انتشرت لم تعرف من قبل والمخدرات وبيوت الدعارة التي انتشرت بكل انحاء العراق بشكل وبائي مخيف وسرقة للثروات وسقوط للاخلاق والقيم الانسانية ودتمير الدين الاسلامي بعمائم شيطانية ان كانت بيضاء او سوداء وتحليل كل المحارم وتحريم كل ماحلله الله زرعت الفتنة الطائفية وقتل الناس على الهوية وتم تهجيرهم من ديارهم وتحول العراق الى سجن كبير ، تنتشر حوله معتقلات سرية وسجون تعذيب طالما تشبث بها اعداء الرئيس الراحل صدام حول وجود سجون سرية واليوم بعد استلام تلك المعارضة العميلة حولوا العراق الى اكبر سجن سري في الشرق الأوسط ان لم يكن في العالم فهل العيب كان بمن يحكم او العيب بالشعب الذي لم يتعلم من الماضي والعبر أترك هذا السوال لكم للأجابة عليه ، وللبقية حديث http://www.facebook.com/OurPresidentSaddam this is a video of one of Uday Saddam Husseins' private parties. the Shia were just as much involved with the Hussein Regime as the Sunni muslims. In fact most of the Artists that worked for Saddam, were Shia, the Man who traced Saddams' family tree right back to the prophet Mohammed (peace be upon him) was also Shia in fact 80% of the Ba'ath party members were Shia. I didn't upload this video to show Uday's behaviour, everyone already knows how he acted, I uploaded this video as an example of how the Shia claim that they had nothing to do with this "evil" regime but they were happy to sing songs, paint glorifying pictures and partake in any way of the power and money that Saddam, his regime and Iraq had to offer. هذه أحدى حفلات عدي صدام حسين المهم في هذا الفديو ليس شخص عدي صدام وأنما أدعاء الشيعة بأنهم كانوا مظلومين في زمن النظام السابق أي نظام صدام حسين فالمطربين كعراقيين نعرفهم جيداً هم أغلبهم من الشيعة كل الذين رسموا صور الرئيس صدام أغلبهم شيعة الذين كانوا منتمين لحزب البعث ٨٠٪ منهم كانوا شيعة الذي رسم شجرة عائلة صدام وأوصل نسبه الى الرسول الأعظم كان شيعي كل الذين صفقوا وغنوا وكتبوا الشعر لصدام حسين أغلبهم شيعة فهذا كان قصدي من هذا الفلم لعرضه لكم لكشف أكاذيب من يحكمون العراق الآن ويشكون مظلومية الشيعة في عهد الرئيس صدام حسين
أما من أستفاد من عدي صدام وأستغل علاقته بعدي وعمل الملايين وأغتصب النساء وقاموا بأدوار الدعارة وتقديم النساء يومياً في الحفلات الماجنة الصاخبة لعدي وشلته من سماسرة وقوادين عدي صدام من أمثال ظافر محمد جابر وعلي الساهر وأبن عجمية في لندن الآن وعلاء بشير وغيرهم من الذين أنتفعوا بهذه السلطة وأغلبهم كانوا شيعة واليوم يهبون علينا من قنوات عربية رخيصة مثل قناة العربية ليقولوا انهم أضطهدوا في زمان عدي صدام وقام بتعذيبهم صحيح ولكن هل سأل أحدهم لماذا أقولها لكم لماذا لانهم سرقوا وأغتصبوا وقتلوا بأسم عدي وللبقية حديث |
Archives
April 2017
|