OFFICIAL WEBSITE OF LATIF YAHIA
  • Home
  • Books
  • Documentary
  • Interviews
  • News
  • Blog
  • Videos
  • عربي
  • Contact

"Before you judge me, make sure that you're perfect." ​

صدام حسين وأبنه قصي في جبهات القتال في معركة القادسية عام ١٩٨٢

20/11/2012

0 Comments

 
Saddam Husseina , صدام حسين في معركة قادسية صدامالرئيس الراحل صدام حسين في جبهات القتال عام ١٩٨٢
الفلم الكامل للرئيس الراحل صدام حسين وأبنه قصي في جبهات القاتل بعد اندلاع الحرب العراقية الايرانية لمدة لم تتجاوز العام والنصف فقط حينما تم تصوير هذا الفلم ويتضمن الفلم بعض الاغاني الحماسية التي كانت تذاع في ذلك الوقت وقد سميت هذه الحرب بقادسـية صدام ... وهذا الفلم تذكير للــحمة العراقيين فيما بينهم في مواجهة العدو الفارسي والمعركة التي دامت لثماني سنوات متواصلة أعطى العراقيين من الشمال الى الجنوب ومن الشرق الى الغرب أنهاراً من الدماء الزكية فداء للعراق وشعبه ودفاعاً عن حرائر العراق وماجداتها ، هذا الفلم يؤكد ان العراقيين كانوا شعباً واحد تحت خيمة كبيرة اسمها العراق الواحد الموحد ، ولكن بعد الاحتلال الغاشم للعراق عام ٢٠٠٣ بزعامة امريكا وحلفائها الغربيين والعرب والعدو الاكبر للعراق ايران المجوسية تم تدمير العراق وتدمير قواته المسلحة الباسلة وقتل ضباطها الابطال او تهجيرهم او اخفائهم في سجون مرتزقة المحتل ، واصبح الجيش العراق الجديد عبارة عن مليشيات وكاولية تم دمجهم في الجيش والشرطة لكي يدمروا العراق اكثر واكثر ولكي تسيطر ايران وعصابتها في المنطقة الخضراء على العراق باكمله ولكن هيهات هذا الحلم يتحقق للمجوس واعوانهم وانشاء الله قادسية ثالثة تمحي هذه المرة عمائم ايران ومرتزقتها الى يوم الدين ويعود العراق لاصله شعب واحد وعراق يجمع الجميع ... في هذا الفلم تشاهدون الرئيس الراحل صدام حسين وهو يكرم أبطال الجيش العراقي الباسل عام ١٩٨٢ من أمثال الفريق الركن هشام صباح الفخري رحمه الله والعميد الركن سهيل أسماعيل حقي و المقدم الركن عبدالمحسن عبدالله حسن والعقيد الركن قوات خاصة فاروق محمد حمادي والعقيد الركن دريد مصطفى والعقيد موفق محمد طاهر والعقيد الركن زهير يونس علي والعقيد الركن رياض طه داوود ولو قارنا ولا يوجد وجه للمقارنة أصلاً هنا بين الجيش العراقي البطل أيام زمان وجيش المنفيست والمليشيات اليوم لنشاهد الفرق الشاسع وحتى بهيبة الرتبة التي كانت تحمل على الكتف والتي كانت فخر لمن يحملها واليوم اولاد الشوارع والمليشيات اللقيطة وخريجي السجون والوجوه العفنة تفصل على مزاجها الرتب العسكرية لانهم ابناء اعمام فلان او علان ويخرجون ويسلخون جلود العراقيين علناً .. وللبيقة حديث

0 Comments

Your comment will be posted after it is approved.


Leave a Reply.

    RSS Feed

      Subscribe

    Subscribe to our Newsletter


    Archives

    April 2017
    October 2013
    July 2013
    June 2013
    May 2013
    February 2013
    January 2013
    December 2012
    November 2012
    February 2012
    January 2012
    December 2011
    April 2011
    December 2010
    November 2010
    June 2010
    January 2010
    December 2009
    October 2009
    September 2009
    August 2008
    April 2008
    July 2007
    November 2006
    December 1996
    April 1996
    December 1991


©-2021 Latif Yahia All Rights Reserved
  • Home
  • Books
  • Documentary
  • Interviews
  • News
  • Blog
  • Videos
  • عربي
  • Contact