عصابات جيش ما يسمى بالمهدي في الغرب

الشاذ حسن أموري في حسينية البلاغية في لندن

ليس خوفاً من هذه العصابات وغيرها انا استطيع حماية نفسي وعائلتي ويوجد من يحميني من الرجال ، ولكن انشر هذا الشيء للذين لا يستطيعون حماية انفسهم حول العالم من هذه المليشيات السافلة التي انتشرت حول العالم وانا تصلني الكثير من الاخوة والاخوات في الدول الغربية تشتكي من هذه الجراثيم وتهديداتها لهم وللاسف القانون غير منصف في الدول الغربية وغير قاسي على هؤلاء المجرمين ولهذا يعبثون بالارض فساداً ويسغلون الحرية لهذه البلدان .. سوف يخرج احدهم ويقول هذا لا ينتمي لجيش المهدي ، اقول له ولغيره هذه الاكاذيب سوف لا تنطلي على من يعرفكم جيداً

لم يكفيهم القتل والذبح الذي ارتكبوه بحق العراقيين فأخذوا خستهم واجرامهم معهم خارج العراق .. هذا جزء من التسجيل الصوتي الذي دار بيني وبين المجرم حسن أموري الذي كان ملقب بالعراق بال (دثــو) واليوم يسكن في بريطانيا التي جمعت كبار مجرمي هذا الجيش الصفوي الطائفي ويهددون كل من كشف جرائم المحتل وأعوانه .. فهذا المجرم كان لديه محل للادوات الاحتياطية في الشيخ عمر ببغداد وكان يتعاون مع سرية آليات القصر الجمهوري ومن خلال هذا العمل ألتقى بكثير من الضباط من القصر الجمهوري آنذاك وأستغل هذه العلاقة في تمرير العقود الخاصة لنفسه ولعائلته المنحدرة من محافضة النجف وكان يكتب التقارير السرية عن الذين ينافسوه في السوق وغيرها من الأعمال المشينة من الدعارة والتجارة بالنساء من خلال ايصالهن الى المزارع الخاصة للمسؤلين آنذاك .. وبعد الالأحتلال الامريكي الايراني للعراق عام ٢٠٠٣ اأختفى وبعد فترة خرج وهو عضو بعصابة مايسمى بجيش المهدي وبعد القتل والتسليب للعراقيين سافر الى ألمانيا وهنا قدم اللجوء السياسي ومن بعد ها وصل الى بريطانيا وبين ليلة وضحاها اصبح عنده كراج للسيارات وسيارات فارهة وبدء بتهديد كل من يكشف افعال جيش القتلة وهو جزء من تبيض الاموال لهذا الجيش القاتل في بريطانيا .. وقد جمعت هذه المعلومات من اشخاص مقربين له .. وإليكم الاتصال الذي دار بيننا يوم امس ٨/٩/٢٠١٣ وتم حذف ما استطعت من كلامات التي لا تليق بالنشر ومع ذلك خرج هذا التسجيل بهذه الطريقة لان كل كلامه كان صياح وسب ولا اكبر ساقط في العراق يستطيع التلفظ بهذه الكلمات ، ولكن ليس غريب عليهم هؤلاء هم حثالات العراق فاصبحوا اسياد العراق بمساعدة المحتل .. وهذا عنوان كراجه الخاص في لندن
823 Western Road
London NW1 08LT

نسخة من التسجيل كاملاً سوف يرسل الى المخابرات البريطانية وشرطتها واذا لم يتخذوا الاجراء القانوني ضده فلكل حادث حديث بعدها فسوف يكون قانون الغاب هو السائد والذي نشرته امريكا حول العالم منذ احداث الحادي عشر من ايلول ٢٠٠١

---