باعوا العراق ويدافعون عن المجلس الخياني العراقي وبنفس طريقة صدام حسين ------------------------------------------------------ بقلم : لطيف يحيى ![]() مجلس الخيانة الا عراقــي لم يكن غريباً أن تظهر فئة جديدة من المهللين والمطبلين والمرتزقة الجدد بعد سقوط طاغية العراق الذي زرع الخوف والرعب في قلوب كل العراقيين من شماله الى جنوبه من شرقه لغربه بكل أديانه وقومياته وطوائفه التي تشكلت منها الدولة العراقية على مدى السنين .. بعد سقوط العاصمة العراقية والعراق بأجمعه تحت رحمة المحتل وخاصة مرتزقته وتعين مجلس الصهاينة والأمريكان والناطقين باللغة العربية واللهجة العراقية ( مجلس الحكم ) بدأت هذه الجماعات الخيانية بمد أذرعها الأخطبوطية وعيونها وآذانها في جميع أرجاء العراق لنهب وتمزيق ماتبقى من العراق فبدء السلب والنهب وتوزيع قطاع الطرق وزويدهم بهويات خاصة كأعضاء حماية أو رجال أمن المجلس وغيرها من التسميات الفارغة الأخرى , وبدأت الوعود والعهود فيما بينهم على تقاسم كل شيء وكلما أختلفوا على القسمة تمت الأنشقاقات فيما بينهم وتبدء الأتهامات وأخراج ملفات المخابرات العراقية وأتهام بعضهم البعض بالعمالة لصدام حسين ولما يتم تسوية الغنيمة ترجع المياه الى مجاريها وبين هذه اللعبة وتلك اللعبة وألعاب صدام حسين الذي سبقهم يكون دافع الثمن وتحت المطرقة والسندان هو المواطن العراقي المسكين الذي يبحث ليل نهار عن شيء يسد رمق أطفاله وعائلته ووصلت البطالة الى أعلى مستوياتها في العالم وليس في العراق وكانوا يتصورون أن الديمقراطية هي أغراق العراق بصحف صفراء مليئة بالأكاذيب والقصص الفارغة وهذه الأحزاب الورقية التي بدأت بالظهور هنا وهناك وكل من لبس العقال أصبح شيخ عشيرة وكل من لبس السروال الكردي أصبح كردياً وكل من لبس العمامة بكل ألوانها أصبح شيخاً أو سيداً كما يحلوا لأخواننا من الطائفة الشيعية بتسميتهم أو أستغلال أسماء مناضلين يمتون بصلة القرابة أو النسب أستغلوا أسمائهم بعد موتهم هذا هو الحال في عراقنا الجديد يقول البعض أن هذه الديمقراطية وأتلقى الكثير من هذه الرسائل كل يوم تشد عزمي لفضح هؤلاء وثلة قليلة مدفوعة الأجر من أعوان مجلس الخيانة التي تم تعينهم فقط لتشويه سمعة من يكشف حقائق هذا المجلس وهؤلاء ليس لديهم عمل سوى البحث عن مقالات وصفحات على الأنترنت تفضح أكاذيب الأمريكان ومجلسه مثل منتديات الديوان العراقي وغيرها على شبكة الأنترنت وأرسال رسائل التهديد أو قلة الأدب ولدي الكثير من هذه الرسائل وفي الجهة الأخرى لدي أضعاف أضعاف هذه الرسائل التي تدعمني معنوياً للدفاع عن الوطن وأرضه فأنا لست غنياً ولاأملك الملايين لمحاربة هؤلاء ويتسائل الكثير عن أيرادات كتبي فالكل يتصور أني حصلت على ثروات هائلة من كتبي التي بيعت بالملايين حول العالم ولكن الرد بسيط أتحدى أي شخص بهذا العالم أن يثبت أني تلقيت دولاراً واحداً من كتبي التي ترجمت الى 18 لغة عالمية وقد عرضت علي الملايين وخاصة الدول الخليجية منها لتأسيس حزب عراقي خاضع لهم ويقومون بدعمه ولكني لم أبيع نفسي ووطني ولهذا لم أكن من أصحاب الملايين .. فكل ريع هذه الكتب ومثبت في العقود مع دور النشر تذهب لمساعدة مستشفى للأطفال في أيرلندا محل ولادة أطفالي وبعد أحتلال العراق بدأت أيرادات الكتب تذهب الى رعاية الأطفال في العراق عبر منظمة دولية وجزء قليل يتم دفعه لبعض المحاميين الذين نعمل سوياً معاً في رفع دعاوى رسمية ضد قوات الأحتلال والأبرياء من الأطفال الذين قتل ذويهم في هذه الحرب الرعناء .. فليس هذا المهم ولا نريد المزايدة على حب الوطن فانا لاأطمع في أي شيء سوى العودة للوطن والألتقاء مع الأهل والأحبة والعيش معهم مرة أخرى بعيداً عن هذه الغربة الملعونة والنفوس الضعيفة التي نواجهها كل يوم في أعمالنا . أما قطاع الطرق وذوي السوابق أن كانوا في العراق أو كانوا خارجه ومن المستفادين من الوضع الحالي فهم من الطبقة الحاكمة حالياً في العراق والمؤتمر الوطني بكل زعاماته والناطقين بأسمه فأما كانوا في السجون العراقية ليس لأسباب سياسية وأنما السرقات والنصب والأحتيال والقضايا المخلة بالشرف وأبسط مثل الناطق بأسم هذا المؤتمر المدعو أنتفاض قمبر وهو نجم القنوات العربية أيام الحرب هذا الشخص كان عميلاً للأمن العراقي لتغطية هروبه من الجيش وبعد هروبه من العراق أنظم الى هذا المؤتمر وفي أثناء وجوده في أمريكا بدء بتلفيق القصص ضد الكثير من العراقيين المتواجدين هناك والذين لم يؤيدوا المؤتمر في أمريكا تم تلفيق القصص حولهم وأتهامهم بأنهم عملاء للمخابرات العراقية وتم ألقاء القبض عليهم منذ نهاية عام 2001 ومنهم الكثير من أصدقاء لي من جامعات أمريكية تم أخذهم من جامعاتهم من قبل ال FBI ولا يعرف أحد مصيرهم لحد اليوم وكثير من أمثال هؤلاء هم الذين يحكمونا .. وفي عام 1995 وفي لندن تعرضت لمحاولة أغتيال وأصبت بجرح طفيف مع أبني الأكبر وكان أستعجالي في الأتهام ضد المخابرات العراقية قد أحرجني مع بعض الصحف الغربية حيث تبين من قبل تحقيقات CID وهي شرطة خاصة في بريطانيا أتضح أن مرتزقة أحمد الجلبي كانت وراء هذه المحاولة الفاشلة لأغتيالي لكي يضرب عصفورين بحجر هو الأنتقام مني وتلفيق قصص ثانية ضد المخابرات العراقية ليكثر تمويلهم من الأمريكان وبريطانيا وتم التستر على هذا الملف لحين خروجي من بريطانيا بعد عدة شهور ولكن الجلبي لم يتركني فكل بلد أضع قدماي على أرضه تصل تلفيقات الجلبي لحكومة ذلك البلد بأني عميل صدام وتلك الدول كانت تصدقه لانه النبي المرسل من أمريكا لايصح تكذيبه ... نعود الى الموضوع الأصلي فهؤلاء أستدعوا كل من كانت لديه سوابق وفي السجون العراقية وخارجها وأرجعوهم معهم الى العراق وهم حراس شخصيون لهم في قلب العاصمة العراقية بل والأكثر من هذا بدأوا يقدمونهم الى مولاهم الأمام بول بريمر وقالوا له أن هؤلاء سوف ينتشرون في العراق بين الناس لكي يعرفوا مواقع والأشخاص المعادية لنا ولقوات الأحتلال وقد أمر آية الله بريمر بصرف مبلغ 14 مليون دولار كسيولة متاحة حين الطلب لشراء ذمم الناس للأرشاد عن أبطال المقاومة العراقية الباسلة ومن معها ولكن هيهات لهم فأبطال المقاومة سوف يدقون رؤوسهم العفنة لحين أخراجهم من العراق مع مرتزقتهم الخائبين .. إما الشركات الراغبة في كسب الأموال السريعة في عراق ما بعد صدام تحتاج للبحث عن علاقات في صقور واشنطن لا تختلف كثيرا عن صلات العم وابنه. ولأجل أن يجد المعني فرصته للأستثمار والكسب السريع في العراق فهو لا يحتاج لأكثر سترات ضد الرصاص ثم علاقات على أرض الواقع العراقي. وهذه الملابس الواقية للرصاص يجب أن تشتريها عبر مكتب متخصص تابع لنفس العصابة، أما العلاقات فهي من اختصاص المكتب الدولي العراقي للمحاماة والاستشارات القانونية ومختصره I.I.L.G ، وهو المكتب الوحيد المؤهل لأن يساعدك إذا ما حلمت بقفزة نحو الثراء السريع من العراق. وأيضاً من الدعايات التي تصلك عبر البريد أو عبر البريد الألكتروني مفادها, " إن مكتبنا يمدك بالمعلومات والأدوات التي تريد لدخول العراق الجديد، وعملاؤنا هم أكبر المؤسسات والشركات في العالم وجميعهم قد اختاروا مكتبنا لنمدهم بالمعلومات الإستخارية التي لا يستطيعون الحصول عليها لا من مكاتب محلية ولا من سلطات التحالف أيضا " هذا ما تقوله يافطة موقع هذا المكتب ودعاياتها المكتوبة. أما عن مهمة المكتب فيشرحها محاموه، ليقولوا أنهم أخذوا على عاتقهم جلب الإستثمارات الخاصة إلى العراق، وهذا يتم عن طريق إعطاء البريد الأخير للربط بين كبريات الشركات الإنشائية والتكنولوجية والخبرات وبين المنظمات والمعاهد والشركات العراقية الراغبة في إعادة إعمار هذا البلد المهشم المظلوم البريء ضحية هؤلاء ومن قبله، لتغيير وتحريك الواقع العراقي الجديد نحو القدرات الإقتصادية الهائلة. إن مكتب I.I.L.G وجد، كما يقول الإعلان عنه، بصحوة نصر الحلفاء للعراق ضالته ويفتخر أنه المكتب الأول للمحاماة الدولية في العراق. ويقول الموقع, كثير من مكاتب المحاماة خارج العراق تدعي قدرتها على تقديم استشارات للشركات الراغبة في العمل في العراق. وببساطة نقولها أن الصحيح هو أنك لا تستطيع تقديم استشارات عن العراق ما لم تكن معنا بالقرب من الموظفين الرسميين في مجلس الحكم العراقي الإنتقالي وهو المجلس الإستشاري الحاكم وبقرب الوزارات التي تعمل في هذا البلد كالنفط والشؤون الإجتماعية والعمل. وللمكتب، صلات عمل على أرض العراق مع مستشارين دوليين لدى غرفة التجارة العراقية ومع 30000 عنصر منتشرين في أرجاء العراق، ومع هيئة التصنيع ومع آلاف المالكين للمصانع الوطنية. ولا تستغرب عزيزي القاريء بأن رئيس المكتب ومالكه هو سالم جلبي ابن أخ أحمد الجلبي عضو مجلس المرتزقة الحالي والرئيس المتوقع للعراق حسب الدعاية الأمريكية . الجلبي العم - عم احمد المصرفي السابق في الأردن الذي غادر الأردن في 1989 قبل أن يلقى القبض عليه لعلاقته المباشرة في أنهيار بنك البتراء والمبلغ الذي أختلسه هو 216 مليون دولار حسب قول الأردنيون وقد حوكم غيابيا في المحكمة الأردنية وحكم عليه بالسجن 22 سنه بتهم متنوعة منها الاختلاس والنصب وسوء استخدام الودائع المصرفية ولكن لم ينظر في القضية بعد ذلك لضغوط مورست على الأردن وملكها وحكومتها آنذاك من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وتعد أمريكا لها بقروض ميسرة. ورغم أن الجلبي غير محبوب لدى الخارجية الأمريكية وال CIA في الوقت الحالي عكس السابق إلا إن احمد الجلبي يجد دعم قوي في البنتاغون وزارة الدفاع الأمريكية والكونكرس الأمريكي الذي أمده بكرماً مالياً سخياً لدعمه في معارضة صدام حسين ؟؟ من خلال المؤتمر الوطني الصهيوني وليس العراقي الذي تأسس عام 1992, وأحد أكثر الداعمين له في واشنطن هو دوكلاس فيث محامي سابق وهو الثالث في صناع القرار في البنتاغون الاثنان عملا معا في التحضير للحرب مع إمداد الجلبي بالمعلومات عن أسلحة الدمار الشامل، التي إتضح إن اغلبها كان ملفق ومزور وبدء الكل يتملص ويتهم بعضهم البعض بالكذب ، وتباهى الجلبي بان لديه شبكه سريه تعمل داخل العراق تستطيع السيطرة على البلاد وستساعد بتسير البلد عندما تغزو أمريكا العراق وما حدث إن الشبكة لم تكن موجودة أصلاً ، لذلك تقاسم فيث والجلبي تقاسما جزءً من اللوم على الفوضى الحالية. وفيث هذا لديه روابط قريبه من حزب الليكود الإسرائيلي ورئيس وزراء إسرائيل الحالي ارييل شارون وفيث كان أحد كتاب الوثيقة الشهيرة "الصفقة النظيفة" التي نشرت عام 1996 والتي تقترح الإطاحة بصدام حسين كخطوه أولى أعادة رسم إسرائيل في الشرق الأوسط فيث أيضا جادل بشان المستوطنات اليهودية على ارض فلسطين المحتلة بأنها حاله قانونيا مختلفة لاضطهاد الاغلبيه في الآراء القانونية المختلفة العالم. كما عرض فكرة مد إسرائيل بنفط العراق والذي تعهد به الجلبي في أسرائيل مع كنعان مكية وغيرهم الذين زاروا أسرائيل لعدة مرات قبل أحتلال العراق. مؤخرا كان سالم الجلبي ابن أخ احمد الجلبي الشخص البعيد عن المؤامرة السياسية حول العراق المعلومات القليلة التي ونشرها موقع IILG انه سابقا عمل لدى مكتب محاماة في لندن يدعى " Clifford Chanceومن المستغرب إن مكتب Clifford Chanceنفى أن يكون سالم الجلبي قد ترك العمل وانه ما زال موظف لديهم قبل الحرب بوقت قصير شارك سالم الجلبي في مؤتمر حول الديمقراطية في العراق والدفع نحو قيام الحرب وتشكيل لجنه قرار نموذج جنوب أفريقيا بعد ذلك خلال الغزو رشحه البنتاغون كمستشار في وزاره العدل للعمل في مجموعه غاى غارنر المشروع الفاشل النحس لاداره العراق. وسالم النشيط في مكتب المحاماة الدولي هذا، كان يعمل في جناح رقم 1632-1634 في فندق فلسطين مريديان في قلب العاصمة العراقية بغداد.وهذا المكتب كان مؤقت حتى أنتهائهم من أعاده ترميم مكتب دائم الذي يقع في وسط منطقة الحارثية أحدى المناطق الراقية ببغداد. رغم إنه لم تتقدم أي من الهيئات والمعاهد الكبرى في العالم للتعريف عنها كما يدعي سالم انهم عملاء مكتبهم يتضح إن IILG جزء من شبكه أنشئت باهتمام لتقود أو ترشد لقنوات العمل في العراق. المثير للاهتمام إن الموقع الإلكتروني لم يسجل باسم سالم الجلبي و إنما باسم شخص هو مارك زيل Marc Zell والذي أعطي العنوان: [suit 716,1800 Kstreet.Washington] وهذا هو عنوان في واشنطون لمكتب{Zell,Goldberg&co} الذي يدعي انه المكتب الإسرائيلي الأسرع نموا في أعمال الشرق كمكتب محاماة وله صله مع FANDZ الاسم: المتكون من: F من Fand Z من MARC ZELL وF من DOUGLAS FEITH ,وزيل وفيث كانا شريكين قبل أن يعملا مع البنتاغون . ووفقا لما ذكر سالم الجلبي في National Journal في 13/9/ 2003 إن السيد زيل هو المستشار التسويقي لـ IILG وقد اتصل بمكاتب المحاماة في واشنطن ونيويورك لمعرفة إن كان هناك عملاء لديهم يرغبون بالعمل في العراق. وهذا التصريح مرتبط مع تصريح لZell,Goldberg &Co بأنها وضعت قوى عمل للتعامل مع الوضع في العراق والعمليات المتصلة لما بعد انتهاء الحرب على العراق أحد هذه النشاطات التي ذكرت في التصريح كان مساعدة الشركات الأمريكية بعلاقاتهم مع الحكومة الأمريكية لصلتهم بمشروع إعادة أعمار العراق كمقاولين واستشاريين . في الوقت نفسه لم تذكر الشركة صلتها مع سالم الجلبي أوIILG في العراق ولكن ذكرت إنها تعمل في أمريكا مع Federal Market Group هذه المنظمة التي تزين موقعها الإلكتروني عبارة ليبارك الله أمريكا متخصصة في مساعده الشركات للفوز بالمناقصات الحكومية الأمريكية وتدعي إن نسبة نجاحها هي 90%. بأصدقاء مثل هؤلاء لن يكون مفاجأة أن نجد سالم الجلبي قد انتقل من فندق فلسطين إلى مركزه الذي أعيد بناؤه بأسرع مما يتوقع فهذا جزء بسيط ممن جاءوا مع المحتل لتحريره من صدام وبناء العراق ووصف المقاومة العراقية البطلة بأنهم أرهابيون . فهل من أرهاب أكثر من هذا فالسراق وقطاع الطرق هم القادة وأبناء الوطن هم الخدم والمطبلين والمنتفعين من هؤلاء المرتزقة هم الوجهاء وعملاء المخابرات الأمريكية والعراقية على السوى هم الأعلاميون ونائب وزير الداخلية الذي أعطى نفسه رتبة فريق في الشرطة وهو نفس الشخص الذي كان مفوض في الشرطة سرية الخيالة التابعة لوزارة الداخلية العراقية السابقة ولأنه كان بعثي قديم رقي الى رتبة رائد في الشرطة وبعدها حكم عليه بأربع سنوات بتهمة اللواطة ومن ثم يخرج في العفو الذي أصدر من قبل صدام حسين وبعد دخول المحتل يعطى هذا المنصب الخطير في وزارة الداخلية وبرتبة فريق ولم يقولوا تهمته الأصلية التي سجن بسببها وهي اللواط وأنما قالوا عنه أنه كان مناضل يعارض النظام السابق وقد حكم عليه بالسجن ومن هؤلاء الكثير اللهم أحفظ العراق وبارك شعبه المنكوب والمغلوب على أمره وبارك أخواننا في المقاومة وأنصرهم وألعن الكلاب التي تنبح وتدافع عن مجلس الخيانة الذي هو سبب مصيبتنا اللهم آمين .
0 Comments
Your comment will be posted after it is approved.
Leave a Reply. |
الصفحة الرســمية
للدكتور لطيف يحيــى دكتوراه قانون دولي - ايرلندا شاهد هذه الافلام هنا مجاناً
كتب بقلم
|