الدعارة الحلال في عراق ولاية السفيه تنتهك الأعراض وتباع النساء من عمر ٩ سنوات فما فوق بحجة عدم انحراف المرأة ؟
0 Comments
حزب البعث في العراق ، من المهد الى اللحد ونهايته من على منصة إعدام الرئيس الراحل صدام حسين15/6/2016 د. لطيف يحيى من المعلوم ان حزب البعث ترجع بداياته إلى أوائل الخمسينات من القرن الماضي حيث شكلت أول قيادة قطرية ضمت كل من فؤاد الركابي كأمين السر وفخري ياسين قدروي وجعفر قاسم حمودي وشمس الدين كاظم ومحمد سعيد الأسود.و بعد ثورة 1958 أسندت للحزب حقيبة وزارة الإعمار التي تولاها فؤاد الركاب وحاول ميشيل عفلق وهو أحد مؤسسي حزب البعث، إقناع أركان النظام الجديد بالانضمام إلى الجمهورية العربية المتحدة ولكن الحزب الشيوعي العراقي أحبط مساعيه ونادى بعبد الكريم قاسم كزعيم أوحد للعراق وفي 8 شباط 1963 قام حزب البعث بانقلاب على نظام عبد الكريم قاسم وإعامه لاحقا, و تشكلت أول وزارة بعثية برئاسة اللواء أحمد حسن البكر في حين عيّن علي صالح السعدي، الذي يمثل الجناح العسكري داخل الحزب نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للداخلية. و كون البعث منذ الأيام الأولى ميليشيا الحرس القومي التي قامت بملاحقة العناصر الشيوعية والموالية لعبد الكريم قاسم وتصفيتهم جسدية ً فيها طفت على الساحة خلافات داخلية بين جناحين، الأول يقوده السعدي والثاني يمثله طالب شبيب وحازم جواد. وأمام ازدياد حدة الخلاف بين الجناحين وتدهور الوضع الداخلي حل الرئيس عبد السلام عارف في 18 تشرين الثاني 1963 أول حكومة بعثية في تاريخ العراق وعين الرئيس عارف أحمد حسن البكر أحد الضباط البعثيين نائبا لرئيس الجمهورية وفي شهر شباط 1964 أوصى ميشيل عفلق بتعيين صدام حسين عضواً في القيادة القطرية لفرع حزب البعث العراقي وبعدها اقصوا عبد السلام عارف عن الحكم و عاد الحزب إلى الحكم بعدما يسمى ثورة 17 تموز 1968 وحكموا العراق وتربعوا على حكمه وتفردوا به, حتى الغزو الامريكي للعراق عام 2003 في حرب إسقاط نظام الرئيس الراحل صدام حسين إما مايخص سلوكيات ومبادئ حزب البعث في العراق فمن اهم مبادءه وسلوكياته في ما نادى مؤسس هذا الحزب بضرورة الأخذ بنظام الحزب الواحد حيث كان يقول إن القدر الذي حمّلنا هذه الرسالة خولنا أيضاً حق الأمر والكلام بقوة والعمل بقسوة, لفرض تعليمات ومبادى هذا الحزب حتى وصل العراق في زمان هذا الحزب الى شعب مفرغ بالكامل من الحريات بكل انواعها, وصار الشعب لا يرى ولا يسمع ولا يخطو خطوة الا بما يراه مناسبا "القائد الضرورة" نعم فهذه هي الحقيقة المجردة بعيد عن التذلف و المجاملة ولقد عرفتموني دائما باني اقول الحق ولا ارضى بان يكون أبناء العراق امعات ليسجدون ويركعون كالعبيد فلقد حول حزب البعث العراق الى قرية وإقطاع خاص به , تفردوا في حكمه والاستحواذ على ثرواته وفق مصالحهم و عبث اقطابهم وعوائلهم في ثروات العراق كيفما شاءوا, وعاش العراق على مدى الاربعة عقود واكثر تحت حكم القبضة الحديدية لحزب البعث ,فكان يكفي فقط الشك بإنتماء اي عراقي لاي حزب آخر ليساق الى حبل المشنقة , وكم من معدوم ومشنوق ومغيب كان بسبب الإشارة فقط لخطأ ما ارتكبه احد الرفاق البعثيين وما اقترفه البعثيين بحق ابناء العراق وحريتهم وحقوقهم لايمكن ان ينكرها الا الحفنة من المصفقين من اتباع هذا الحزب , الذي يرى الملايين من ابناء العراق بأنه انتهى لحظة شنق الرئيس الراحل صدام حسين ,ان كل ابناء العراق وكل البناء الامة العربية يعلمون بان حزب البعث ومبادئة لم تكن الا سلم لوصول عدد من الاشخاص الى هرم السلطة ليس اكثر , واما عن مايقوله عدد من اتباعهم في ان البعث بنى العراق فمن الطبيعي وبناءا على الكم الهائل من السنين التي حكموا بها العراق آخرها على مدى 45 سنة من حكمهم المطلق , كان لابد لهم ان يضطروا الى انجاز عدد من المشاريع بناءا على الكم الهائل من ثروات العراق التي كانت تنهب بأسم الشعب ووفق مايراه الحزب العظيم الذي يرى ويبصر للعراقيين ما لا يستطيعون ابصاره فلم يكن أي مواطن عراقي يتمتع بأبسط قدر من الحرية الشخصية أو السياسية فكل شيء في دولة حزب البعث العراقي خضعت لرقابة بوليسية صارمة، وكل شيء كان يخضع لدوائر الامن والمخابرات التابعة بشكل مطلق للحزب والنظام
و لا ننسى التذكير بأن هناك نفاق كبير اليوم عندما نرى بعض اتباع هذا الحزب ورفعهم لشعارات الاسلام لخداع بعض ابناء العراق او لبعض حكومات الدول العربية! والتذكير بأن هذه الشعارات تتنافى مع المبادئ الاساسية للحزب , فأن كانوا لايعرفون المبادئ الاساسية للحزب الذي ينادون بالانتماء له و الذي يدعون الايمان به فهذه هي الطامة فلقد عمل البعث على مدى كل فترة سنين حكمه للعراق على تجريد الدستور العراقي من كل القوانين التي تمت إلى الإسلام بصلة ، وهذا الامر لا يستطيع اي من اتباعه ان ينكره , ويستطيع كل عراقي ان يكتشفه من خلال قراءة الدستور العراقي في فترة السبعينات والثمانينيات من القرن الماضي , وأصبحت العقيدة البعثية هي دستور العراق ومعتقدات البعث ومبادئه هي مصدر التشريع لقوانين ونستذكر ونذكر العراقيين ما في التقرير المركزي للمؤتمر القطري التاسع لحزب البعث والمنعقد في بغداد في شهر يونيو من عام 1982م جاء ما يلي: وأما الظاهرة الدينية في العصر الراهن فإنها ظاهرة سلفية ومتخلفة في النظرة والممارسة ومن الأخطاء التي ارتكبت في هذا الميدان أن بعض الحزبيين صاروا يمارسون الطقوس الدينية وشيئاً فشيئاً صارت المفاهيم الدينية تغلب على المفاهيم الحزبية إن النضال ضد هذه الظاهرة ـ يقصد الظاهرة الدينية ـ يجب أن يستهدفها "الحزب" حيث وجدت.. انتهى اضافة الى القواعد الاساسية التي وجد عليها حزب البعث والتي ليس لها علاقة بالتوجه الاسلامي ومنها: إن كلمة الدين لم ترد مطلقاً في صلب الدستور العراقي , كلمة الإيمان بالله على عموميتها لم ترد في صلب الدستور، لا في تفصيلاته ولا في عمومياته, وفي السياسة الخارجية لا يشيرون إلى أية صلة او رابط مع العالم الإسلامي , ولا يشير حزب البعث في مبادئه إلى التاريخ الإسلامي الذي أكسب الأمة العربية مكانة وقدراً بين الشعوب , رغم ان مبادى البعث تدعو لإتاحة أكبر قدر من الحرية للمواطنين، فإن ممارساته القمعية فاقت كل تصور وانتهكت كل الحرمات ووأدت بكل الحريات وألجأت الكثيرين إلى الهجرة والفرار بعقيدتهم من الظلم والاضطهاد وان كل ذلك يعبر عن موقف حقيقي معادٍ للشعب وحقوقه الاساسية في الحياة الكريمة ولذلك فمن غير الممكن التغافل عن حقيقة هذا الحزب ونزعته الانقلابية والدموية و طروحاته الفكرية, والوسائل الدموية التي إستعملها على مدى تاريخ حكمه للعراق , و التي يتعذر الجمع بينها أحياناً فضلاً عن الإقناع بها كما يدعي البعض من المنظرين اليوم , بانهم حاضنة إسلامية ليخدعو بها شعب العراق و ليخطفوا جهاد لم
في دعوته الى الجانب الامريكي للتعاون معهم في القضاء الى الارهاب في الفلوجة وغيرها من المدن المقاومة فكل لك يبين تهافتهم باي شكل وتحت اي عنوان واستعدادهم الى النتازل حتى عن شرفهم في سبيل الوصول الى السلطة وهذه هي الحقيقة التي لا يستطيعون اخفائها واعتقد ان هذه الامور طوى عليها الزمان واصبحت من الماضي الذي لن يعود , لان عراق اليوم وشعبه ليس كعراق ماقبل خمسة عقود ولن يستطيع هؤلاء المتسلقين المتلونين من ان يحكموا العراق مرة اخرى الا على شاكلة عملاء المحتل الذين جاءوا على ظهر الدبابة الامريكية , لذلك فأن هناك فرق واسع بين المبادى و الممارسات ما قبل السلطة ، والممارسات ما بعدها وكذلك نراه اليوم من التخبط في المواقف والخطاب السياسي الذي يصدر من قيادة البعثيين فهي كبيرة جدا ما بين خطابات لعزة الدوري " الجالس في اربيل منذ "2003" وحتى الان , بعد جلسة التفاهم التي عقدت ايام دخول قوات الغزو الامريكية لبغداد , مابين عزة الدوري و قائد القوات الامريكية في العراق بوساطة مسعود البرزاني ، والتي حصل بموجبها تسليم وإستسلام الفرق القتالية التابعة للجيش العراقي الوطني التي كانت تحت أمرة عزة ابراهيم الدوري في المنطقة الشمالية في حرب 2003 , مقابل عدم القاء القبض ومحاكمة "الرفيق عزة ابراهيم الدوري" و وضعه تحت الاقامة الجبرية المؤقته في احدى القصور في ضواحي اربيل تحت رعاية "مسعود البرزاني" مع عدد آخر من القيادات البعثية وضباط الجيش الذي تركوا العراق وشعبه ليلاقوا مصيرهم المحتوم على يد قوات الاحتلال المجرمة ومن بعدها مليشيات ايران الخمينية , مع المليارات من اموال العراق التي خصصها الرئيس الراحل لإستمرار زخم المقاومة ضد الاحتلال والتي وضعها الرئيس الراحل تحت تصرفهم لما كان يعتقده فيهم من وطنية وغيرة على العراق وشعبه ولكن ذهب كل شي الى جيوب هؤلاء الخونة وتحولت كل هذه المليارات الى استثمارت شخصية لهم و للصوص والسراق الذين كانوا محل امانة لحفظ اموال العراق ونعود الى التناقضات في الخطاب السياسي لمتزعمي البعث اليوم , فنرى تأييد عزة الدوري لتنظيم الدولة الاسلامية والقاعدة ومباركته لتحريرهم الموصل والانبار , ومابين تهجمه عليها في الخطاب التالي ومابين تأييده لتوجهات المملكة العربية السعودية في حملتها ضد تنظيم القاعدة وداعش وكل هذا التخبط في المواقف تثبت العقيدة الحقيقية للبعثيين المتبقين اليوم , الذين تركوا العراق لمصيره بعد الغزو وتركوا الرئيس الراحل يعاني في سجنه حتى اعدامه على يد الزمرة الخمينية وقوات الاحتلال , حيث انه كان ينتظر منهم رفع وتيرة وزخم المقاومة وفق ماجاء في مذكراته و ما جاء من شهادات مرافقيه في السجن! ولا يعلم ان اتباعه المخلصين"المجاهدين" جالسين في قصور في اربيل وعمان وكانوا في تلك اللحظات في اجتماعات من السفير الامريكي وقائد القوات الامريكية في العراق لتسليم العراق لمصيرة الاسود الذي عاصرة كل العراقيين منذ الغزو وحتى يومنا لكن للإنصاف فان البعث كان يحتضن عدد من الشرفاء في صفوفه , الذين خدموا العراق وشعبه وكانوا على درجة عالية من الكفاءة والاخلاق والانضباط , وهؤلاء الشرفاء هم الذين كان لهم السبق والشواهد في بناء مؤسسات العراق تفوقت على دول متقدمة في العالم , وهؤلاء هم فقط من تعرض للملاحقة والتصفية والسجون من قبل الغزو الامريكي و من قبل المخابرات الايرانية التي كانت ومازالت لا تريد ان يبقى في العراق اي رجل وطني صادق ولديه انتماء يعمل لصالح بلده , اما البقية الموجودة اليوم على الساحة فلا يعدون عن كونهم متسلقين على تركة حزب البعث و متكسبين على اشلاء رفاقهم الذي علقوا في المشانق او يعانون اليوم من ويلات السجون الخمينية
عندما كان خميس الخنجر مجرد سمسار سكائر له وقبلها مهرب اغنام معروف وتاجر تبييض اموال ، واستحواذه على اكبر مزرعة يملكها شعب العراق في رومانيا كتبها النظام البعثي باسمه لانه كان معتمد من قبل عدي صدام حسين ,الى استحواذه على اموال شعب العراق في مصارف الاردن التي كانت مفتوحة باسمه لتلافي ضغوطات قرار الامم المتحدة وقرارات الحصار الاقتصادي الذي كان شعب العراق يرزح تحت عذابها سنوات طويلة وهذا الجاهل خميس الخنجر شخص غير متعلم ادعى مؤخرا بأنه يحمل شهادة مع العلم من انه يكمل الثانوية ، وتحول من مهرب اغنام لمصلحة عدي الى وظيفة محروس من قبل المخابرات الدولية الآن ، ويرتع الان في مراعي كردستان ، و يحلم أن يكون رئيس جمهورية للعراق .او حتى رئيس لاي جزء من العراق بعد التقسيم الذي يحلم به مع مجموعة من السراق حوله وغيره الكثير من الاسماء التي ظهرت بعد الغزو الامريكي , وكذلك الاسماء التي هربت بأموال العراق بعد الغزو واختفت في عواصم وبلدان العالم وهذه المجموعة المتسلقة البعثيين من اللصوص والسراق المستفيدين من تركة البعث , ولقد استثمروا كذلك العاطفة الجياشة التي يشعر بها عدد من ابناء العراق تجاه ما حدث للعراق من غزو وقتل وتدمير للعراق , ومن إعدام للرئيس الراحل صدام حسين على يد الغزو و العناصر الايرانية , التي دفعت العديد من ابناء العراق الى تناسي كل ما عانوه على يد البعثيين خلال خمس عقود من حكمهم للعراق , واصبح العديد من ابناء العراق يتمنى ان تعود الواجهة القديمة فقط للتخلص من الويلات التي يعانون منها اليوم , والتي في حقيقتها هي نتيجة حتمية لانحراف وسلوكيات البعثيين على مدى حكمهم للعراق و الطريق الشائك الذي وضعوه فيه , ونتيجة لأنحراف المتسلقين على اكتاف البعث من اللصوص والسراق المتبقين حتى يومنا في فنادق اربيل وعمان ومصر الذين ضلوا على مدى كل السنوات الماضية من سنوات الاحتلال الامريكي والايراني يستثمرون معاناة شعب العراق , في الدفع بإتجاه كسب التعاطف من ابناء العراق و مقارنة الامس باليوم ليعودوا الى حكم العراق باي شكل وتحت اي وضع وخداعهم المستمر لابناء العراق بوجود مقاومة وجيوش جرارة تنتظر ساعة الصفر لتنطلق الجحافل لتحرير العراق وبغداد من براثن الاحتلال والاستعمار بينما هم غارقون في مجالس الأنس والليالي الحمراء في فنادق اربيل وعمان وعواصم العالم , وللإنصاف فان حملاتهم الجهادية التي لا يستطيع احد من الاعداء انكارها , هي حملاتهم الجهادية من خلف حواسيب انصارهم الجالسين في الاردن واليمن و عواصم اوربا , و صور العمليات الفوتوشوب الكارتونية التي تخرج بين الحين والاخر , لخداع المناصرين والمظلومين من ابناء العراق في داخل العراق , بانهم يتجهزون لتحرير العراق وان عليهم انتظار ساعة الصفر لانطلاق الحملة التاريخية المباركة , حتى طال انتظارهم اكثر من 13 عام ولم تطلق طلقة واحدة تجاه المحتل الحملات الجهادية التي يسميها انصارهم بالاعلامية , والاقلام المأجورة التي تستعمل اسلوب التسقيط السياسي والاخلاقي لكل من يفضحهم او يعري اكاذيبهم امام شعب العراق ولا ننسى التذكير لجميع ابناء العراق وحتى بقايا البعثيين اليوم من الشقين سواء طرف اربيل وطرف دمشق طرف عزة الدوري و طرف يونس الاحمد , بان العراق ورغم ما عاناه من جروح وتدمير خلال كل السنوات المنصرمة لا يمكن ان ينسى اللصوص وسراق الوطن و من باع الوطن , سواء من تفاهم وسلم لقوات الغزو الامريكي مقابل ان يبقى يخدع الشعب بجهاد كاذب على الانترنت ويتنعم باموال العراق المنهوبة , ام من ارتمى بحضن الاطلاعات الايرانية و اصبح طرف في التامر على العراق وهو جالس في دمش, لا ينسى الجميع بان الجرائم التي اقترفوها بحق شعب العراق لا تسقط بالتقادم , وان الثروات المنهوبة من شعب العراق من هؤلاء اللصوص والسراق سيتم محاسبتهم عليها عاجلا ام آجلا , فان كان شعب العراق قد دخل في نفق مظلم نتيجة لسياساتكم المنحرفة عن مبادى حزب البعث على مدى كل العقود المنصرمة , فلا تظنوا ان شعب العراق وبعد إزاحة الاحتلال الجاثم على صدر العراق لن يحاسبكم على كل الجرائم التي تم اقترافها بحق الشعب منذ صعودكم الى السلطة وحتى يومنا هذا ولا تظنوا ان شعب العراق سينسى ما اقترفته اياديكم بحق شعب العراق وكرامته ستذهب بتقادم الزمان , ولا تظنوا ان المطالبة بالقصاص منكم جميعا ستنتهي على اعتبار ان هذا القصاص هو مطابق لقرار قوات الاحتلال بإجتثاث البعث بل على العكس , فان شعب العراق سيجتث كل عميل و لص عاجلا
ام آجلا فأنتم امام شعب العراق حالكم حال المجرمين اللصوص الذين جاءوا على ظهر الدبابة الامريكية , وتمكنوا من حكم العراق وقتل ابناءه وسرقة ثرواته فلا تعتقدوا ان تعليق الامر بمسالة الغزو و ماجاء به سينسى شعب العراق وابناءه جرائمكم وسرقتكم ثروات شعب العراق من اعلى الهرم بشقيه , وصولا الى الشخصيات التي تدور في فلككم , من تجار ومنتفعين و شبكات , ولا يستثنى منكم احد , ولا حتى من تبقى من عوائلكم , ابتداءا من "رغد بنت الرئيس الراحل" التي تمتلك المليارات من اموال العراق المنهوبة وتملك امبراطوية من الاستثمارات و مراكز صناعة وبيع الاحجار الكريمة .. انا عراقي ابن العراق من الفاو الى زاخو فقط لا غير وادافع عن بلدي واهل بلدي دون ان اكون عبداً لاحد ، واعلم جيدا كل ما ذكرتهم في هذا التقرير او المقال يملكون مليارات الدولارات التي لا املك 1٪ منها للدفاع عن نفسي وشعبي ولكن كلمة الحق في هذا الزمن اصبح شيء غير مرغوب به ويجب على كل شخص الان ان يكون متملق ومتلون ويلعك احذية الشيوخ والامراء والمخابرات العالمية لكي يكون وطنياً ومدعوماً بالمال والمراكز القيادية .. وللبقية حديث فلم عن وحشية ما يسمى بكتائب الامام علي وهي قطعت رؤوس شخصين +18 في مدينة آمرلي هؤلاء من يذبحون وينهبون العراق وشعبه منذ الاحتلال الامريكي الإيراني للعراق عام ٢٠٠٣ والغرب وامريكا تتبجح بما يسمى بحقوق الانسان وتدعم القتلة التي سلطتهم على شعوبنا تحت ذريعة هذه الكلمات التي اصبحت مقرفة وليس لها معنى تنــويه .. هذا الفلم تم رفعه على قناتي في اليوتوب وتم مسحه من قبلهم لان الغرب لايريد ان تكشف قاذوراتهم التي ارسلوها لنا مع المحتل الامريكي الايراني عام ٢٠٠٣ ولهذا تم رفعه هنا مرة ثانية سألني واحد كلي سني لو شيعي ؟ كتله عراقي بصوت عالي.. كلي زين عربي لو كردي ؟ كتله من الفاو لزاخوا بلادي كلي من عنوانك اعرفك ؟ جاوبتة انباري وكوتاوي صح بغدادي بس بالحلة وسامرا واصلي مصلاوي ... كلي لعد من اولادك اشخصك ؟ كتله ولدي عموري وحسين وابو بكر وعلاوي ... كلي وين تصلي وهية اتبين؟ كتلة اصلي بالخلاني واتوضئ بماي الكوفة ومن النعمان اسمع اذاني ... واول ركعة بموسى الكاظم وثاني ركعة بالكيلاني واختمها بكنيسة الكراده ويه اخواني و اعزائي .. كلي ليش منو انته ؟ كتله أني عراقي والغيرة تمشي بشرياني
تصدير المليشيات والقتلة من قبل الدول الغربية الى العراق تحت شعار حرية الأديان .. وبعد قتل شباب وشيب العراق واغتصاب وهتك اعراض الناس يعودون الى هذه البلدان بجوازاتهم الغربية التي يحملوها بعدما سرقوا ونهبوا البلد ايضاً تحت حماية هذه البلدان الغربية التي صدعت رؤوسنا بحقوق الانسان التي تطبقها فقط على بلداننـا منذ الاحتلال الامريكي الايراني للعراق خرجت علينا عشرات القنوات الفضائية والكل تدعي الوطنية وحب الوطن وتتكلم بأسم الشعب وبعد كسب عدد من الشارع العراقي للذين لا يعرفون علم السياسة والاعلام يبدء ابواق هنا وهناك تدافع عن هذه القناة ومالكها الذي هطل علينا منا السماء بين ليلة وضحاها .. تارة بتوزيع صاحب القناة الاموال والبيوت او يتكفل بعلاج المرضى هنا وهناك وتتحول القناة الى بوق لصاحبها ومالكها فيوم تشاهد القناة تميل الى اليسار وفي اليوم التالي الى اليمين ويوم تجدها تعرض مذيعاتها بملابس تخدش الحياء وبعد عدة اسابيع يتم عرض لطميات وتطبير من جائــنا من خلف الحدود بحجة حب آل البيت الكرام .. ويبقى المواطن في حيرة لا يعلم ماذا يدور من حوله ومنها قناة البغدادية التي بدأت باسم الوطن وكشفت عن انيابها الطائفية واجنداتها السياسية حينما بدأت تهلل مرة لعصابة مقتدى الصدر وبعدها لحنان الفتلاوي ونترك هذا الفلم بين يديكم والحكم لكم تحذيـــر مهم هــذا الفلــم ل 18+ فما فوق وليس للقلوب الضعيفة لانه يحتوي على مقاطع وحشية ودامية هكذا تعامل عصابات الاسد مواطنيها لايهم ما فعلوه وان كان قانون في هذه الدولة لاخذوه لاحدى المحاكم وحاكموه ولا يقتلوه بهذه الطريقة الوحشية .. وقد بقى نظام بشار الدموي بمباركة امريكا وايران بعد صفقة خسية بين ايران وامريكا للحفاظ على مصالحهم وعدم اسقاط نظام بشار الاسد لان في سقوطه سقط معها عملاء المنظقة الخضراء في بغداد وهذا ما لا تريده امريكا وإيران ... هؤلاء وعصابات المالكي ومليشياته من يقتلون الشعب السوري الي حواهم ثلاثة من حمايات عضو مايسمى بمجلس محافظة النجف الاشرف الدللالة ازهار الطريحي ينهالون بالضرب على مواطن ضرير متهمينه بعرقلة واجبهم الامني .. علما انهم كانوا يغسلون سيارتهم الشخصية عند محل عمل المواطن .. و هو الان يقبع بالسجن بجريمة عرقلة الواجب الامني و حمل السلاح لقتلهم .. هذه ديمقراطية امريكا وايران منذ عام ٢٠٠٣ والقتلة والساقطين يتحكمون بمصير العراقيين والعراق |
الصفحة الرســمية
للدكتور لطيف يحيــى دكتوراه قانون دولي - ايرلندا شاهد هذه الافلام هنا مجاناً
كتب بقلم
|